سفر الملوك الأول
-قال "وصاهر سليمان فرعون ملك مصر وأخذ بنت فرعون(31)"وأحب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون(11-1)والخطأ هو اعتبار كل ملك لمصر فرعون وهو ما يخالف القرآن فى أن فرعون هو كان حاكم مصر فى عصر موسى (ص)بدليل أن الله سمى حاكم مصر فى عصر يوسف (ص)الملك فى عدة مواضع من سورة يوسف مقل "قال الملك"
-قال هو ذا أعطيتك قلبا حكيما ومميزا حتى إنه لم يكن مثلك قبلك ولا يقوم بعدك نظيرك "(3-12)والخطأ هو عدم وجود مثيل أى نظير لسليمان(ص)والحق هو أن أمثاله كثرة من الرسل وغيرهم
-قال "وقد أعطيتك أيضا ما لم تسأله غنى وكرامة حتى أنه لا يكون رجل مثلك فى الملوك كل أيامك (3-13)والخطأ هو أن الله أعطى سليمان(ص)ما لم يعطه للملوك فى عصره والحق أنه أعطاه ما لم يعطه لأحد فى عصره وبعد عصره وفى هذا قال بسورة ص"هب لى ملكا لا ينبغى لأحد من بعدى" .
-قال وعلى الأتراس التى بين الحواجب أسود وثيران وكروبيم وكذلك على الحواجب من فوق(7-29)"ونقش على ألواح أياديها وعلى أتراسها كروبيم وأسودا ونخيلا (7-36)"والبحر الواحد والاثنى عشر ثورا تحت البحر(7-44)"واثنا عشر أسدا واقفة هناك على الدرجات الست(10-20)والخطأ هو أن سليمان(ص)عمل تماثيل فى الهيكل وهو المسجد لأسود وثيران وكروبيم ونخيل وهو تخريف لأن الله حرم عمل التماثيل وهى الأصنام فى كل وحى وفى شريعة موسى(ص)نجده حرق العجل وهو تمثال لثور كما قال بسورة طه"فانظر إلى إلهك الذى ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه فى اليم نسفا "ومن ثم فالله لن يأمر بعمل تماثيل أى أصنام بعد أن حرمها
-قال" قال الرب إنه يسكن فى الضباب (8-12)والخطأ هو حلول الله فى مكان الضباب وهو يخالف أنه ليس كخلقه يكون فى مكان مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
-قال "وقال مبارك الرب إله إسرائيل الذى تكلم بفمه إلى داود أبى (8-15)والخطأ هو تكلم الله بفمه وهو يخالف قوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء"فإذا كنا نتكلم بأفواهنا فكلام الله لا يصدر من فاه أى فم مثلنا
-قال "أن الرب تراءى لسليمان ثانية كما تراءى له فى جبعون (9-2)والخطأ رؤية سليمان(ص)لله وهو ما يخالف قوله بسورة الأعراف "لن ترانى "
-قال "وسمعت ملكة سبأ بخبر سليمان لمجد الرب فأتت لتمتحنه بمسائل(10-1)والخطأ هو مجىء ملكة سبأ لامتحان سليمان(ص)وهو ما يخالف أن أتت لتعلن إسلامها وفى هذا قال تعالى بسورة النمل "أيكم يأتينى بعرشها قبل أن يأتونى مسلمين"و"وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين "
-قال "وكان فى زمان شيخوخة سليمان أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه(11-4)والخطأ هو كفر سليمان (ص)فى نهاية حياته بعبادة آلهة غير الله ويخالف هذا وصف الله له بأنه نعم العبد لله فى قوله بسورة ص"ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب "
-قال "وصاهر سليمان فرعون ملك مصر وأخذ بنت فرعون(31)"وأحب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون(11-1)والخطأ هو اعتبار كل ملك لمصر فرعون وهو ما يخالف القرآن فى أن فرعون هو كان حاكم مصر فى عصر موسى (ص)بدليل أن الله سمى حاكم مصر فى عصر يوسف (ص)الملك فى عدة مواضع من سورة يوسف مقل "قال الملك"
-قال هو ذا أعطيتك قلبا حكيما ومميزا حتى إنه لم يكن مثلك قبلك ولا يقوم بعدك نظيرك "(3-12)والخطأ هو عدم وجود مثيل أى نظير لسليمان(ص)والحق هو أن أمثاله كثرة من الرسل وغيرهم
-قال "وقد أعطيتك أيضا ما لم تسأله غنى وكرامة حتى أنه لا يكون رجل مثلك فى الملوك كل أيامك (3-13)والخطأ هو أن الله أعطى سليمان(ص)ما لم يعطه للملوك فى عصره والحق أنه أعطاه ما لم يعطه لأحد فى عصره وبعد عصره وفى هذا قال بسورة ص"هب لى ملكا لا ينبغى لأحد من بعدى" .
-قال وعلى الأتراس التى بين الحواجب أسود وثيران وكروبيم وكذلك على الحواجب من فوق(7-29)"ونقش على ألواح أياديها وعلى أتراسها كروبيم وأسودا ونخيلا (7-36)"والبحر الواحد والاثنى عشر ثورا تحت البحر(7-44)"واثنا عشر أسدا واقفة هناك على الدرجات الست(10-20)والخطأ هو أن سليمان(ص)عمل تماثيل فى الهيكل وهو المسجد لأسود وثيران وكروبيم ونخيل وهو تخريف لأن الله حرم عمل التماثيل وهى الأصنام فى كل وحى وفى شريعة موسى(ص)نجده حرق العجل وهو تمثال لثور كما قال بسورة طه"فانظر إلى إلهك الذى ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه فى اليم نسفا "ومن ثم فالله لن يأمر بعمل تماثيل أى أصنام بعد أن حرمها
-قال" قال الرب إنه يسكن فى الضباب (8-12)والخطأ هو حلول الله فى مكان الضباب وهو يخالف أنه ليس كخلقه يكون فى مكان مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
-قال "وقال مبارك الرب إله إسرائيل الذى تكلم بفمه إلى داود أبى (8-15)والخطأ هو تكلم الله بفمه وهو يخالف قوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء"فإذا كنا نتكلم بأفواهنا فكلام الله لا يصدر من فاه أى فم مثلنا
-قال "أن الرب تراءى لسليمان ثانية كما تراءى له فى جبعون (9-2)والخطأ رؤية سليمان(ص)لله وهو ما يخالف قوله بسورة الأعراف "لن ترانى "
-قال "وسمعت ملكة سبأ بخبر سليمان لمجد الرب فأتت لتمتحنه بمسائل(10-1)والخطأ هو مجىء ملكة سبأ لامتحان سليمان(ص)وهو ما يخالف أن أتت لتعلن إسلامها وفى هذا قال تعالى بسورة النمل "أيكم يأتينى بعرشها قبل أن يأتونى مسلمين"و"وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين "
-قال "وكان فى زمان شيخوخة سليمان أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه(11-4)والخطأ هو كفر سليمان (ص)فى نهاية حياته بعبادة آلهة غير الله ويخالف هذا وصف الله له بأنه نعم العبد لله فى قوله بسورة ص"ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب "
اليوم في 9:44 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
أمس في 9:34 pm من طرف رضا البطاوى
» عمر الرسول (ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى