اشباع الخمسة آلاف :
ورد بمتى (13:14-21)ومرقس(30:6-44)ولوقا (10:9-17)ويوحنا (1:6-14)والفروق بين النصوص هى :
-ذكر الكل عدا يوحنا أن يسوع والتلاميذ والجموع كانوا فى مكان مقفر وانفرد لوقا بذكر هذا المكان وهو عند قرية بيت صيدا وعبارته هى "وذهب بهم على انفراد إلى مدينة اسمها بيت صيدا ولكن الجموع علموا بذلك (10:9-11)وأما يوحنا فقال أن هذا الاجتماع كان فى الضفة الأخرى لبحيرة طبرية وعبارته هى "بعد ذلك عبر يسوع بحيرة الجليل أى بحيرة طبرية إلى الضفة المقابلة ويتبعه جمع كبير "(1:6-2).
-اتفق مرقس ولوقا على أن الجموع جلست فى حلقات ولكن اختلفوا فى عدد رجال الحلقة الواحدة فبينما ذكر مرقس أن بعضها مكون من مئة وبعضها من خمسين بينما ذكر لوقا أنها كلها مكونة من خمسينات وعبارة مرقس هى "فجلسوا فى حلقات تتألف كل منها من مئة أو خمسين (41:6)وعبارة لوقا "أجلسوهم فى جماعات تتألف كل منها من خمسين (14:9)وهذا تناقض بالإضافة إلى أن مرقس ذكر أن الناس هم الذين قسموا أنفسهم فى الجلوس بينما ذكر لوقا أن صاحب الفكرة هو يسوع .
-انفرد مرقس بذكر أن التلاميذ طلبوا من يسوع الإذن كى يذهبوا ويشتروا بمئتى دينار خبز من أجل إطعام الجموع وعبارته هى "فقالوا له هل نذهب ونشترى بمئتى دينار خبزا ونعطيهم ليأكلوا (37:6).
-انفرد يوحنا بذكر أمر يتضاد مع أمر مرقس السابق وهو أن يسوع سأل تلاميذه ماذا سيفعلون لإطعام الجموع فرد عليه أحدهم أنه بفرض شراء خبز بمئتى دينار فلن يكفى وعبارته هى "قال لفيلبس من أين نشترى خبزا لنطعم هؤلاء كلهم وقد قال هذا ليمتحنه لأن يسوع كان يعرف ما سيفعله فأجابه فيلبس حتى لو اشترينا خبزا بمئتى دينار لما كان يكفى الواحد منهم على قطعة صغيرة (6:6-7)وهناك تناقض فسؤالهم عند مرقس غير فرض أحدهم لأمر الشراء .
-انفرد مرقس بذكر اجتماع الرسل بيسوع وإخبارهم له بكل شىء وطلبه أن يستريحوا فى مكان خال وعبارته هى "واجتمع الرسل إلى يسوع وأخبروه بكل شىء بما عملوه وما علموه فقال لهم تعالوا أنتم على انفراد إلى مكان خال واستريحوا قليلا (30:6-31).
-انفرد يوحنا بذكر أن الأرغفة والسمكتان كانوا مع ولد صغير بينما ذكر الثلاثة أنهم كانوا مع التلاميذ وعبارة يوحنا "فقال له أندراوس أخو سمعان بطرس وهو أحد التلاميذ هنا ولد معه خمسة أرغفة شعير وسمكتان صغيرتان (8:6-9)وعبارة لوقا هى "فقال لهم أعطوهم أنتم ليأكلوا أجابوا ليس عندنا أكثر من خمسة أرغفة وسمكتين "(13:9)وهو تناقض بين .
-انفرد يوحنا بذكر صعود يسوع للجبل مع تلاميذه بعد عبورهم بحيرة الجليل وعبارته هى "وصعد يسوع وتلاميذه إلى الجبل وجلسوا وكان عيد الفصح اليهودى قد اقترب "(3:6-4).
-انفرد الثلاثة بذكر طلب التلاميذ من يسوع صرف الجموع ليحضروا طعامهم وعبارة متى هى "هذا المكان مقفر وقد فات الوقت فاصرف الجموع ليذهبوا إلى القرى ويشتروا طعاما لأنفسهم "(15:14).
ورد بمتى (13:14-21)ومرقس(30:6-44)ولوقا (10:9-17)ويوحنا (1:6-14)والفروق بين النصوص هى :
-ذكر الكل عدا يوحنا أن يسوع والتلاميذ والجموع كانوا فى مكان مقفر وانفرد لوقا بذكر هذا المكان وهو عند قرية بيت صيدا وعبارته هى "وذهب بهم على انفراد إلى مدينة اسمها بيت صيدا ولكن الجموع علموا بذلك (10:9-11)وأما يوحنا فقال أن هذا الاجتماع كان فى الضفة الأخرى لبحيرة طبرية وعبارته هى "بعد ذلك عبر يسوع بحيرة الجليل أى بحيرة طبرية إلى الضفة المقابلة ويتبعه جمع كبير "(1:6-2).
-اتفق مرقس ولوقا على أن الجموع جلست فى حلقات ولكن اختلفوا فى عدد رجال الحلقة الواحدة فبينما ذكر مرقس أن بعضها مكون من مئة وبعضها من خمسين بينما ذكر لوقا أنها كلها مكونة من خمسينات وعبارة مرقس هى "فجلسوا فى حلقات تتألف كل منها من مئة أو خمسين (41:6)وعبارة لوقا "أجلسوهم فى جماعات تتألف كل منها من خمسين (14:9)وهذا تناقض بالإضافة إلى أن مرقس ذكر أن الناس هم الذين قسموا أنفسهم فى الجلوس بينما ذكر لوقا أن صاحب الفكرة هو يسوع .
-انفرد مرقس بذكر أن التلاميذ طلبوا من يسوع الإذن كى يذهبوا ويشتروا بمئتى دينار خبز من أجل إطعام الجموع وعبارته هى "فقالوا له هل نذهب ونشترى بمئتى دينار خبزا ونعطيهم ليأكلوا (37:6).
-انفرد يوحنا بذكر أمر يتضاد مع أمر مرقس السابق وهو أن يسوع سأل تلاميذه ماذا سيفعلون لإطعام الجموع فرد عليه أحدهم أنه بفرض شراء خبز بمئتى دينار فلن يكفى وعبارته هى "قال لفيلبس من أين نشترى خبزا لنطعم هؤلاء كلهم وقد قال هذا ليمتحنه لأن يسوع كان يعرف ما سيفعله فأجابه فيلبس حتى لو اشترينا خبزا بمئتى دينار لما كان يكفى الواحد منهم على قطعة صغيرة (6:6-7)وهناك تناقض فسؤالهم عند مرقس غير فرض أحدهم لأمر الشراء .
-انفرد مرقس بذكر اجتماع الرسل بيسوع وإخبارهم له بكل شىء وطلبه أن يستريحوا فى مكان خال وعبارته هى "واجتمع الرسل إلى يسوع وأخبروه بكل شىء بما عملوه وما علموه فقال لهم تعالوا أنتم على انفراد إلى مكان خال واستريحوا قليلا (30:6-31).
-انفرد يوحنا بذكر أن الأرغفة والسمكتان كانوا مع ولد صغير بينما ذكر الثلاثة أنهم كانوا مع التلاميذ وعبارة يوحنا "فقال له أندراوس أخو سمعان بطرس وهو أحد التلاميذ هنا ولد معه خمسة أرغفة شعير وسمكتان صغيرتان (8:6-9)وعبارة لوقا هى "فقال لهم أعطوهم أنتم ليأكلوا أجابوا ليس عندنا أكثر من خمسة أرغفة وسمكتين "(13:9)وهو تناقض بين .
-انفرد يوحنا بذكر صعود يسوع للجبل مع تلاميذه بعد عبورهم بحيرة الجليل وعبارته هى "وصعد يسوع وتلاميذه إلى الجبل وجلسوا وكان عيد الفصح اليهودى قد اقترب "(3:6-4).
-انفرد الثلاثة بذكر طلب التلاميذ من يسوع صرف الجموع ليحضروا طعامهم وعبارة متى هى "هذا المكان مقفر وقد فات الوقت فاصرف الجموع ليذهبوا إلى القرى ويشتروا طعاما لأنفسهم "(15:14).
أمس في 9:44 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:34 pm من طرف رضا البطاوى
» عمر الرسول (ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى