ورد بمتى (5:10-42)ومرقس(6:6-13)ولوقا (1:9-6)والفروق بينهما هى:
-انفرد متى بالعبارات التالية "لا تسلكوا طريقا إلى الأمم ولا تدخلوا مدينة سامرية بل اذهبوا بالأحرى إلى الخراف الضالة فى بيت إسرائيل وفيما أنتم ذاهبون بشروا قائلين قد اقترب ملكوت السموات المرضى اشفوا والموتى أقيموا والبرص طهروا والشياطين اطردوا مجانا أخذتم فمجانا أعطوا (5:10- و"وكلما دخلتم مدينة أو قرية فابحثوا فيها عمن هو مستحق وأقيموا هناك حتى ترحلوا وعندما تدخلون بيتا ألقوا السلام عليه فإذا كان ذلك البيت مستحقا فليحل سلامكم عليه وإن لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم لكم (11:10-13).
-اختلف مرقس ولوقا فى مقدمة النصوص فبينما يذكر مرقس أن يسوع أعطى التلاميذ سلطة على الأرواح النجسة وعبارته هى "وقد أعطاهم سلطة على الأرواح النجسة (7:6)يذكر لوقا أنهم لهم سلطة على الشياطين –أى الأرواح النجسة- وعلى الأمراض لشفائها وعبارة لوقا هى "ومنحهم قدرة وسلطة على جميع الشياطين وعلى الأمراض لشفائها(1:9)وهو تناقض ظاهر بين أرواح نجسة وأرواح نجسة وأمراض .
-اختلفا مرقس ولوقا فى الخاتمة فبينما يذكر مرقس أن التلاميذ بشروا وطردوا الشياطين وشفوا المرضى وعبارته هى "فانطلقوا يبشرون داعين إلى التوبة وطردوا شياطين كثيرة ودهنوا كثيرين من المرضى بزيت وشفوهم (13:6)ويذكر لوقا فى خاتمته أنهم بشروا وشفوا فقط ولم يذكر طرد الشياطين وعبارته هى "فانطلقوا يجتازون فى القرى وهم يبشرون ويشفون فى كل مكان (6:9)وهو تناقض وهناك فى داخل النص الواحد فمثلا مرقس لم يذكر أن يسوع أعطاهم القدرة على شفاء الأمراض ومع ذلك ذكر أنهم شفوا المرضى ومثلا لوقا ذكر أن يسوع أعطاهم القدرة على طرد الشياطين ومع ذلك لم يذكر أنهم طردوا الشياطين .
-انفرد متى بالعبارات التالية "لا تسلكوا طريقا إلى الأمم ولا تدخلوا مدينة سامرية بل اذهبوا بالأحرى إلى الخراف الضالة فى بيت إسرائيل وفيما أنتم ذاهبون بشروا قائلين قد اقترب ملكوت السموات المرضى اشفوا والموتى أقيموا والبرص طهروا والشياطين اطردوا مجانا أخذتم فمجانا أعطوا (5:10- و"وكلما دخلتم مدينة أو قرية فابحثوا فيها عمن هو مستحق وأقيموا هناك حتى ترحلوا وعندما تدخلون بيتا ألقوا السلام عليه فإذا كان ذلك البيت مستحقا فليحل سلامكم عليه وإن لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم لكم (11:10-13).
-اختلف مرقس ولوقا فى مقدمة النصوص فبينما يذكر مرقس أن يسوع أعطى التلاميذ سلطة على الأرواح النجسة وعبارته هى "وقد أعطاهم سلطة على الأرواح النجسة (7:6)يذكر لوقا أنهم لهم سلطة على الشياطين –أى الأرواح النجسة- وعلى الأمراض لشفائها وعبارة لوقا هى "ومنحهم قدرة وسلطة على جميع الشياطين وعلى الأمراض لشفائها(1:9)وهو تناقض ظاهر بين أرواح نجسة وأرواح نجسة وأمراض .
-اختلفا مرقس ولوقا فى الخاتمة فبينما يذكر مرقس أن التلاميذ بشروا وطردوا الشياطين وشفوا المرضى وعبارته هى "فانطلقوا يبشرون داعين إلى التوبة وطردوا شياطين كثيرة ودهنوا كثيرين من المرضى بزيت وشفوهم (13:6)ويذكر لوقا فى خاتمته أنهم بشروا وشفوا فقط ولم يذكر طرد الشياطين وعبارته هى "فانطلقوا يجتازون فى القرى وهم يبشرون ويشفون فى كل مكان (6:9)وهو تناقض وهناك فى داخل النص الواحد فمثلا مرقس لم يذكر أن يسوع أعطاهم القدرة على شفاء الأمراض ومع ذلك ذكر أنهم شفوا المرضى ومثلا لوقا ذكر أن يسوع أعطاهم القدرة على طرد الشياطين ومع ذلك لم يذكر أنهم طردوا الشياطين .
أمس في 9:23 pm من طرف رضا البطاوى
» حكم الرهائن
الخميس سبتمبر 26, 2024 9:46 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 9:28 pm من طرف رضا البطاوى
» هل الرسول(ص) حى ؟
الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 9:29 pm من طرف رضا البطاوى
» اختراع السلالات
الإثنين سبتمبر 23, 2024 9:47 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى خطبة فضل الشكر
الإثنين سبتمبر 23, 2024 1:21 am من طرف رضا البطاوى
» صلاة يوم الجمعة
السبت سبتمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )
الجمعة سبتمبر 20, 2024 9:22 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء
الجمعة سبتمبر 20, 2024 7:50 am من طرف رضا البطاوى