الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )
ماهية التفاؤل Emptyأمس في 9:22 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء
ماهية التفاؤل Emptyأمس في 7:50 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)
ماهية التفاؤل Emptyالأربعاء سبتمبر 18, 2024 9:26 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث سبعون فائدة من حديث ( لأعطين الراية)
ماهية التفاؤل Emptyالثلاثاء سبتمبر 17, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في كتاب تفسير سورة التكاثر
ماهية التفاؤل Emptyالإثنين سبتمبر 16, 2024 9:52 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى بحث جوازُ اغتيالِ الكافرِ المُحارب
ماهية التفاؤل Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 9:25 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في بحث رسول الله(ص) والجنس تحت المجهر دراسة وتحليل
ماهية التفاؤل Emptyالسبت سبتمبر 14, 2024 9:34 pm من طرف رضا البطاوى

» الانابة فى القرآن
ماهية التفاؤل Emptyالجمعة سبتمبر 13, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى خطبة الموت الضيف الاخير
ماهية التفاؤل Emptyالخميس سبتمبر 12, 2024 9:41 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    ماهية التفاؤل

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5313
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    ماهية التفاؤل Empty ماهية التفاؤل

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى السبت يوليو 05, 2014 12:11 pm

    ماهية التفاؤل :
    هو نقيض التشاؤم فإذا كان التشاؤم هو نسبة ما لحق بالإنسان من أذى لغير فاعله الحقيقى فإن التفاؤل هو نسبة ما لحق بالإنسان من خير لغير فاعله الحقيقى وهذا يعنى أن التفاؤل والتشاؤم وجهان لعملة واحدة هى النسبة الخاطئة ولذا فإن كل من التفاؤل والتشاؤم أمران محرمان وأسباب الحرمة هى :
    -أن كل منهما هو اتهام بلا دليل صحيح .
    -أن كل منهما هو زور وكذب واضح والإنسان العاقل من لا يتشاءم بأى شىء وإنما يرجع كل أمر للسبب الحقيقى وهو إما طاعة الله وإما عصيان الله واللذين يصدران من النفس وذلك مصداق لقوله بسورة النساء "ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك "أى ما أتاك من ثواب فمن طاعتك لله وما مسك من عذاب فمن عصيان نفسك لله .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 4:46 pm