مثل الخروف الضال :
ورد بمتى (10:18-14)ولوقا (1:15-7)والفروق بينهما هى :
-ذكر لوقا أن يسوع ضرب مثل الخروف الضال عندما سمع قول بعض الفريسيين والكتبة عن ترحيبه بالخاطئين وتذمرهم من هذا الوضع وعبارته هى "وكان جميع جباة الضرائب والخاطئين يتقدمون إليه ليسمعوه فتذمر الفريسيون والكتبة قائلين هذا الإنسان يرحب بالخاطئين ويأكل معهم فضرب لهم هذا المثل قائلا (1:15-3)بينما ذكر متى المثل بسياق كلام ليسوع كانت بدايته من هو الأعظم .
-انفرد لوقا بعبارة هى "وبعد أن يجد يحمله على كتفيه فرحا ثم يعود إلى البيت ويدعو الأصدقاء والجيران قائلا لهم افرحوا معى لأنى وجدت خروفى الضائع (5:15-6).
-اختلف لوقا ومتى فى وصف الفرح فبينما ذكر متى فرح صاحب الخروف به أكثر من 99 وعبارته هى "إنه إذا وجده فإنه يفرح به أكثر من فرحه بالتسعة والتسعين التى لم تضل (13:18)وأما لوقا فذكر النص الذى انفرد به وهو حمله على كتفيه ودعوته الأهل للفرح معه .
اختلفت نهاية كل نص فعند متى نهاية نصه هى "وهكذا لا يشاء أبوكم الذى فى السموات أن يهلك واحد من هؤلاء الصغار (14:18)ونهاية نص لوقا "وأقول لكم إنه هكذا يكون فى السماء فرح بخاطىء واحد تائب أكثر من 99 بارا لا يحتاجون إلى توبة (7:15)ففى الأول المشيئة أرادات ألا تهلك أحد وفى الثانى فرحت بالخاطىء وهذا اختلاف فى الظاهر لأن الفرح بالخاطىء معناه نجاته هو الأخر .
ورد بمتى (10:18-14)ولوقا (1:15-7)والفروق بينهما هى :
-ذكر لوقا أن يسوع ضرب مثل الخروف الضال عندما سمع قول بعض الفريسيين والكتبة عن ترحيبه بالخاطئين وتذمرهم من هذا الوضع وعبارته هى "وكان جميع جباة الضرائب والخاطئين يتقدمون إليه ليسمعوه فتذمر الفريسيون والكتبة قائلين هذا الإنسان يرحب بالخاطئين ويأكل معهم فضرب لهم هذا المثل قائلا (1:15-3)بينما ذكر متى المثل بسياق كلام ليسوع كانت بدايته من هو الأعظم .
-انفرد لوقا بعبارة هى "وبعد أن يجد يحمله على كتفيه فرحا ثم يعود إلى البيت ويدعو الأصدقاء والجيران قائلا لهم افرحوا معى لأنى وجدت خروفى الضائع (5:15-6).
-اختلف لوقا ومتى فى وصف الفرح فبينما ذكر متى فرح صاحب الخروف به أكثر من 99 وعبارته هى "إنه إذا وجده فإنه يفرح به أكثر من فرحه بالتسعة والتسعين التى لم تضل (13:18)وأما لوقا فذكر النص الذى انفرد به وهو حمله على كتفيه ودعوته الأهل للفرح معه .
اختلفت نهاية كل نص فعند متى نهاية نصه هى "وهكذا لا يشاء أبوكم الذى فى السموات أن يهلك واحد من هؤلاء الصغار (14:18)ونهاية نص لوقا "وأقول لكم إنه هكذا يكون فى السماء فرح بخاطىء واحد تائب أكثر من 99 بارا لا يحتاجون إلى توبة (7:15)ففى الأول المشيئة أرادات ألا تهلك أحد وفى الثانى فرحت بالخاطىء وهذا اختلاف فى الظاهر لأن الفرح بالخاطىء معناه نجاته هو الأخر .
أمس في 9:23 pm من طرف رضا البطاوى
» حكم الرهائن
الخميس سبتمبر 26, 2024 9:46 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 9:28 pm من طرف رضا البطاوى
» هل الرسول(ص) حى ؟
الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 9:29 pm من طرف رضا البطاوى
» اختراع السلالات
الإثنين سبتمبر 23, 2024 9:47 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى خطبة فضل الشكر
الإثنين سبتمبر 23, 2024 1:21 am من طرف رضا البطاوى
» صلاة يوم الجمعة
السبت سبتمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )
الجمعة سبتمبر 20, 2024 9:22 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء
الجمعة سبتمبر 20, 2024 7:50 am من طرف رضا البطاوى