الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
تونس والشريعة Emptyأمس في 10:16 pm من طرف رضا البطاوى

» المعية الإلهية فى القرآن
تونس والشريعة Emptyالأربعاء مايو 15, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم
تونس والشريعة Emptyالثلاثاء مايو 14, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم
تونس والشريعة Emptyالإثنين مايو 13, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟
تونس والشريعة Emptyالأحد مايو 12, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو
تونس والشريعة Emptyالسبت مايو 11, 2024 9:09 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال هستيريا
تونس والشريعة Emptyالجمعة مايو 10, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية
تونس والشريعة Emptyالخميس مايو 09, 2024 9:28 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية
تونس والشريعة Emptyالأربعاء مايو 08, 2024 8:49 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    تونس والشريعة

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5186
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    تونس والشريعة Empty تونس والشريعة

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى السبت مارس 17, 2012 11:57 pm

    يدور جدل فى مجلس الشعب التونسى وفى المجتمع التونسى حول الشريعة الإسلامية كما سيدور فى مصر عندما ينتهى مجلس الشعب والشورى من اختيار الجمعية التأسيسية للدستور
    المهم أن الجدول يدور مادة عبيطة تقول أن الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع ونقول عبيطة لأن الاسلام لا يمكن أن يشاركه أحد فى التشريع كما قال تعالى "ومن أحسن الله حكما لقوم يوقنون " فوضع المادة بهذا الشكل هو خروج على الاسلام نفسه فى وقت يظن من ينسبون للتيار الاسلامى أنه ينصرون دين الله
    الله لا يقبل شريكا فى التشريع كما قال تعالى "إن الحكم إلا لله "ومن ثم فالمادة هى الوحى الإلهى المصدر الوحيد للنشريع وهى مادة مكررة لوجودة مادة أخرى تقول الاسلام دين الدولة ولكن القوم يعتبرون هذه نقرة وتلك نقرة أخرى
    المشكلة فى العلمانيين على اختلاف انتماءاتهم تأكيدهم على كونهم مسلمبن وكونهم علمانيين فى نفس الوقت ومشكلتهم أيضا أن يجعلون الاسلام الحكم بينهم فى الزواج والوراثة ويخرجونه من باقى الأمور ولا يمكن عند الله أن تكون علمانيا ومسلما فى نفس الوقت لأنك كعلمانى تجعل نفسك شريكا لله فى التشريع بينما أنت كمسلم تؤمن بأن الله وحده من يشرع للكل .
    هناك مشكلة عند من ينتسبون للتيار الاسلامى وهى أنهم مختلفون في ماهية الشريعة بعض أحكامها ومن ثم فالوضع سيبقى على ما هو عليه من من كون الدساتير دساتير شركية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 4:03 am