الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» المعية الإلهية فى القرآن
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyأمس في 9:12 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالثلاثاء مايو 14, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالإثنين مايو 13, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالأحد مايو 12, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالسبت مايو 11, 2024 9:09 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال هستيريا
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالجمعة مايو 10, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالخميس مايو 09, 2024 9:28 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالأربعاء مايو 08, 2024 8:49 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال مستقبل قريب
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالثلاثاء مايو 07, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5185
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Empty معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الجمعة يونيو 17, 2011 10:33 am

    معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة
    تبدو كثير من الأحزاب والكتل المصرية السياسية بلا وعى سوى الإنتشار اعلاميا وإثارة ضجيج بلا طحن من خلال معاركها الخائبة فكل حزب يتهم الأحزاب الأخرى باتهامات معينة وكل رئيس حزب أو مسئول كبير فيه يتهم غيره من الأحزاب .
    ويبدو أن مرشحى الرئاسة من قبل أنفسهم أو من قبل بعض الناس وحواشيهم حولوا الساحة الإعلامية إلى ضجيج إعلامى وأصبح هم الكل هو الظهور إعلاميا وإثارة الناس .
    السؤال الذى يطرح نفسه ؟
    لماذا كل هذا الضجيج والانتخابات المجلسية ما زالت فى علم الغيب فى سبتمبر أو فى ديسمبر أو فى أى وقت أخر ولماذا كل هذه المعارك وانتخابات الرئاسة كما قالوا بعد أكثر من سنة؟
    المتصور والمعقول – مع أنى لا أوافق على مقولة الأحزاب التى أصبحت فى حالة ازدياد مستمر وعلى ما أعتقد حسب المنشور فى الشبكة العنكبوتية أصبحت تتخطى الخمسين حزبا – هو أن تتفق تلك الأحزاب من خلال التشاور والتناقش على مواد الدستور المقبل وأن يضع كل حزب برنامج فى كل مجال من مجالات الحياة لإدارة البلاد ولكن هذا خارج اللعبة الآن لكثير من تلك الأحزاب
    والمتصور والمعقول فى حالة مرشحى الرئاسة هو أن يعدوا برامجهم ثم يقدمونها للناس ولكن نلاحظ أنهم جميعا يركزون على السياسة الخارجية والفساد فى النظام السابق وقضية البطالة والتنمية وفى القضية الأخيرة كلامهم كلام مثل كلامنا على المصطبة فلا توجد برامج ولا خطط ولا أى شىء .
    هل هذه هى حالة التوهان الذى نعيش فيها ؟
    أعتقد أننا نعيش حالة خلط ذهنى إلا عند من حددوا طريقهم وغالبا هم حددوا طريق الفساد القادم الذى سيسيرون فيه وهو ركوب موجة الثورة والعودة إلى الكراسى مرة أخرى .
    نصيحة للأحزاب والمرشحين للرئاسة :أفيقوا حتى لاتعيدوا البلد إلى سابق عهدها من الفساد والشرذمة والتشتت .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 9:45 pm