ما زالت الحرب على أشدها فى العلن بين السلطة المدنية والسلطة العسكرية فكل منهما تبحث أمامنا عن ابطال دور الأخرى
السلطة المدنية سلطتها مغتصبة من الأساس ومن ثم فهى تقوم بالبحث عن مخارج قانونية للحفاظ على سلطتها ومن ذلك تصديق الرئيس محمد مرسى على قانون الجمعية التأسيسية ليقطع خط الرجعة على المجلس العسكرى من خلال أذنابه الذين يرفعون قضايا لوقف عمل المؤسسات الشرعية عبر المؤسسة القضائية المتحالف معظمها خاصة رؤساء المحاكم العليا مع السلطة العسكرية نتيجة كون الكل هم بقايا نظام مبارك فالكل عينهم مبارك أو عينهم المشير فى مناصبهم ومن ثم لا يمكن أن يكون ولائهم للشعب وإنما لمن عينوهم فالقضاء العالى ليس منزها إلا القليل منه
السلطة المدنية سلطتها مغتصبة من الأساس ومن ثم فهى تقوم بالبحث عن مخارج قانونية للحفاظ على سلطتها ومن ذلك تصديق الرئيس محمد مرسى على قانون الجمعية التأسيسية ليقطع خط الرجعة على المجلس العسكرى من خلال أذنابه الذين يرفعون قضايا لوقف عمل المؤسسات الشرعية عبر المؤسسة القضائية المتحالف معظمها خاصة رؤساء المحاكم العليا مع السلطة العسكرية نتيجة كون الكل هم بقايا نظام مبارك فالكل عينهم مبارك أو عينهم المشير فى مناصبهم ومن ثم لا يمكن أن يكون ولائهم للشعب وإنما لمن عينوهم فالقضاء العالى ليس منزها إلا القليل منه
اليوم في 9:34 pm من طرف رضا البطاوى
» عمر الرسول (ص)
أمس في 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى