لوقا يعترف :
إن ما يسمى الأناجيل ليس سوى سير شعبية للمسيح(ص)أو بتعبير لوقا قصة وفى هذا قال فى بداية كتابه "لما كان كثيرون قد أقدموا على تدوين قصة فى الأحداث التى تمت بيننا (1-1)وهنا يقر لوقا أن كثير من البشر قد ألفوا كتبا عن الأحداث التى حدثت للمسيح (ص)كما سمعوا وقد اعترف لوقا أن من ألفوا الكتب لم يعيشوا فى عصر المسيح وإنما لقوا من شهدوا المسيح (ص)وعنهم كتبوا لا عن المسيح (ص)وفى هذا قال بكتابه "لما كان كثيرون قد أقدموا على تدوين قصة فى الأحداث التى تمت بيننا كما سلمها إلينا أولئك الذين كانوا من البداية شهود عيان ثم صاروا خداما للكلمة (1-2:1).
بولس يعترف :
اعترف بولس أن هناك أناجيل غير إنجيله الذى بشر به وفى هذا قال برسالته لمؤمنى غلاطية "وكما سبق أن قلنا أكرر القول الآن أيضا إن كان أحد يبشركم بإنجيل غير الذى قبلتموه فليكن ملعونا (1-9)وقال "عجبا كيف تتحولون بمثل هذه السرعة عن الذى دعاكم بنعمة المسيح وتنصرفون إلى إنجيل غريب (1-6) وقد اعترف بولس بأن الإنجيل إنجيله هو وليس إنجيل المسيح (ص)فقال فى رسالته لمؤمنى روما "والمجد للقادر أن يثبتكم وفقا لإنجيلى (16-25)وقال "وتكون الدينونة يوم يدين الله خفايا الناس وفقا لإنجيلى (2-16).
إذا فكلمة الإنجيل تطلق على كتب البشر عن حياة المسيح (ص)بغض النظر عن كونها حق أو باطل وبعد هذه الاعترافات نقول أين إنجيل بولس ؟لا يوجد فى الكتاب المسمى الإنجيل الحالى أى كتاب منسوب لبولس من الأناجيل الأربعة رغم إقرار بولس بوجود إنجيله مرات كثيرة منها قوله برسالته لتيموثاوس "اذكر يسوع المسيح الذى أقيم من الموت وهو من نسل داود كما أعلنه فى إنجيلى (2-.
إن ما يسمى الأناجيل ليس سوى سير شعبية للمسيح(ص)أو بتعبير لوقا قصة وفى هذا قال فى بداية كتابه "لما كان كثيرون قد أقدموا على تدوين قصة فى الأحداث التى تمت بيننا (1-1)وهنا يقر لوقا أن كثير من البشر قد ألفوا كتبا عن الأحداث التى حدثت للمسيح (ص)كما سمعوا وقد اعترف لوقا أن من ألفوا الكتب لم يعيشوا فى عصر المسيح وإنما لقوا من شهدوا المسيح (ص)وعنهم كتبوا لا عن المسيح (ص)وفى هذا قال بكتابه "لما كان كثيرون قد أقدموا على تدوين قصة فى الأحداث التى تمت بيننا كما سلمها إلينا أولئك الذين كانوا من البداية شهود عيان ثم صاروا خداما للكلمة (1-2:1).
بولس يعترف :
اعترف بولس أن هناك أناجيل غير إنجيله الذى بشر به وفى هذا قال برسالته لمؤمنى غلاطية "وكما سبق أن قلنا أكرر القول الآن أيضا إن كان أحد يبشركم بإنجيل غير الذى قبلتموه فليكن ملعونا (1-9)وقال "عجبا كيف تتحولون بمثل هذه السرعة عن الذى دعاكم بنعمة المسيح وتنصرفون إلى إنجيل غريب (1-6) وقد اعترف بولس بأن الإنجيل إنجيله هو وليس إنجيل المسيح (ص)فقال فى رسالته لمؤمنى روما "والمجد للقادر أن يثبتكم وفقا لإنجيلى (16-25)وقال "وتكون الدينونة يوم يدين الله خفايا الناس وفقا لإنجيلى (2-16).
إذا فكلمة الإنجيل تطلق على كتب البشر عن حياة المسيح (ص)بغض النظر عن كونها حق أو باطل وبعد هذه الاعترافات نقول أين إنجيل بولس ؟لا يوجد فى الكتاب المسمى الإنجيل الحالى أى كتاب منسوب لبولس من الأناجيل الأربعة رغم إقرار بولس بوجود إنجيله مرات كثيرة منها قوله برسالته لتيموثاوس "اذكر يسوع المسيح الذى أقيم من الموت وهو من نسل داود كما أعلنه فى إنجيلى (2-.
أمس في 9:22 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء
أمس في 7:50 am من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)
الأربعاء سبتمبر 18, 2024 9:26 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث سبعون فائدة من حديث ( لأعطين الراية)
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة في كتاب تفسير سورة التكاثر
الإثنين سبتمبر 16, 2024 9:52 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى بحث جوازُ اغتيالِ الكافرِ المُحارب
الأحد سبتمبر 15, 2024 9:25 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في بحث رسول الله(ص) والجنس تحت المجهر دراسة وتحليل
السبت سبتمبر 14, 2024 9:34 pm من طرف رضا البطاوى
» الانابة فى القرآن
الجمعة سبتمبر 13, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى خطبة الموت الضيف الاخير
الخميس سبتمبر 12, 2024 9:41 pm من طرف رضا البطاوى