شعار الاسلام هو الحل واجب على كل القوى
القوى الليبرالية واليسارية وكل من يدخل تحت كلمة العلمانية يرون فى شعار الاسلام هو الحل فى الانتخابات المصرية شعارا دينيا يحرمه القانون الانتخابى وقد غاب عن عن هذه القوى الحزبية شىء مهم يلغى القانون وهو مواد الدستور والإعلان الدستورى التى تقول فى إحدى المواد الأولى :
الإسلام دين الدولة
وهى مادة تعنى بالنسبة لشعب الدولة شعار الإسلام هو الحل
ومن ثم فإن تلك القوى تفقد شرعيتها الوجودية فى الدولة المصرية فى حالة عدم اعترافها بالشعار الموجود فى مادة الإسلام دين الدولة .
ومن هنا على تلك القوى ألا تتكلم عن الشعار لأنه ملزم لكل القوى فى الاعلان الدستورى وزمن لم يعترف به فهو لا يعترف بشرعية الدولة نفسها وعليها بدلا من أن تقول :
أن الجماعة الفلانية أو الحزب الفلانى تستخدم شعارا دينيا فى صالحها أن تستخدم هى نفسها الشعار لأنه سيخرج من بين الشعب من يرفع دعوى ببطلان تلك الأحزاب لعدم اعترافها بإحدى مواد الإعلان الدستورى .
إن الشعار ملزم للكل وينبغى حسم المسألة دستوريا فهذه القوى تستخدم نفس اسلوب النظام القديم عندما كان يحرم الشعار مع أنه كان ملزم به هو الأخر دستوريا ولكنه كان يحارب الجماعات التى ترفع الشعار تخويفا للناس من الإسلام ومن الجماعات كى ينصرفوا عنها.
إن القوى التى تتصور أن الناس ينتخبون جماعات لمجرد رفع الشعار أو لوجود كلمة اسلامية واهمة فالانتخابات فى مصر كما فى غيرها انتخب من ينفعك ماليا أو يكون قريبا لك وأما الانتخاب الفكرى فهو شىء قليل جدا فلا أحد سوى قلة من الناس تنتخب حسب برنامج فكرى معين .
القوى الليبرالية واليسارية وكل من يدخل تحت كلمة العلمانية يرون فى شعار الاسلام هو الحل فى الانتخابات المصرية شعارا دينيا يحرمه القانون الانتخابى وقد غاب عن عن هذه القوى الحزبية شىء مهم يلغى القانون وهو مواد الدستور والإعلان الدستورى التى تقول فى إحدى المواد الأولى :
الإسلام دين الدولة
وهى مادة تعنى بالنسبة لشعب الدولة شعار الإسلام هو الحل
ومن ثم فإن تلك القوى تفقد شرعيتها الوجودية فى الدولة المصرية فى حالة عدم اعترافها بالشعار الموجود فى مادة الإسلام دين الدولة .
ومن هنا على تلك القوى ألا تتكلم عن الشعار لأنه ملزم لكل القوى فى الاعلان الدستورى وزمن لم يعترف به فهو لا يعترف بشرعية الدولة نفسها وعليها بدلا من أن تقول :
أن الجماعة الفلانية أو الحزب الفلانى تستخدم شعارا دينيا فى صالحها أن تستخدم هى نفسها الشعار لأنه سيخرج من بين الشعب من يرفع دعوى ببطلان تلك الأحزاب لعدم اعترافها بإحدى مواد الإعلان الدستورى .
إن الشعار ملزم للكل وينبغى حسم المسألة دستوريا فهذه القوى تستخدم نفس اسلوب النظام القديم عندما كان يحرم الشعار مع أنه كان ملزم به هو الأخر دستوريا ولكنه كان يحارب الجماعات التى ترفع الشعار تخويفا للناس من الإسلام ومن الجماعات كى ينصرفوا عنها.
إن القوى التى تتصور أن الناس ينتخبون جماعات لمجرد رفع الشعار أو لوجود كلمة اسلامية واهمة فالانتخابات فى مصر كما فى غيرها انتخب من ينفعك ماليا أو يكون قريبا لك وأما الانتخاب الفكرى فهو شىء قليل جدا فلا أحد سوى قلة من الناس تنتخب حسب برنامج فكرى معين .
أمس في 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:56 pm من طرف رضا البطاوى
» رءوس السنة
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 10:49 pm من طرف رضا البطاوى