سورة القارعة
سميت بهذا الاسم لذكر القارعة بقوله "القارعة ما القارعة".
"بسم الله الرحمن الرحيم القارعة ما القارعة وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش "المعنى بحكم الرب النافع المفيد المنادية ما المنادية والذى عرفك ما المنادية يوم يصبح الخلق كالفراش المنتشر وتصبح الرواسى كالصوف المنفوخ،يبين الله للمؤمنين أن اسم الله الرحمن الرحيم أى أن حكم الرب النافع المفيد هو القارعة أى المنادية للخلق وهى القيامة ويسأل ما القارعة أى ما القيامة ؟وما أدراك ما القارعة أى والله الذى علمك ما القيامة وهى المنادية للخلق بالقيام يوم يكون الناس كالفراش المبثوث والمراد يوم يصبح الخلق كالفراش المنتشر من كثرته وتكون الجبال كالعهن المنفوش والمراد وتصبح الرواسى كالصوف المنفوخ حيث تصبح هشة والخطاب وما بعده للنبى(ص).
"فأما من ثقلت موازينه فهو فى عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاويه وما أدراك ما هيه نار حامية "المعنى فأما من حسنت أعماله فهو فى حياة مقبولة وأما من ساءت أعماله فمصيره هاويه والذى عرفك حقيقتها نار مسلطة،يبين الله لنبيه (ص)أن من ثقلت موازينه فهو فى عيشة راضية أى من حسنت أعماله أى خلص إسلامه فهو فى حياة سعيدة وأما من خفت موازينه أى وأما من ساءت أعماله أى قبح دينه فأمه هاوية والمراد فمسكنه هو الهاويه وما أدراك ما هيه أى والله الذى عرفك حقيقتها نار حامية أى عقاب مسلط عليه
سميت بهذا الاسم لذكر القارعة بقوله "القارعة ما القارعة".
"بسم الله الرحمن الرحيم القارعة ما القارعة وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش "المعنى بحكم الرب النافع المفيد المنادية ما المنادية والذى عرفك ما المنادية يوم يصبح الخلق كالفراش المنتشر وتصبح الرواسى كالصوف المنفوخ،يبين الله للمؤمنين أن اسم الله الرحمن الرحيم أى أن حكم الرب النافع المفيد هو القارعة أى المنادية للخلق وهى القيامة ويسأل ما القارعة أى ما القيامة ؟وما أدراك ما القارعة أى والله الذى علمك ما القيامة وهى المنادية للخلق بالقيام يوم يكون الناس كالفراش المبثوث والمراد يوم يصبح الخلق كالفراش المنتشر من كثرته وتكون الجبال كالعهن المنفوش والمراد وتصبح الرواسى كالصوف المنفوخ حيث تصبح هشة والخطاب وما بعده للنبى(ص).
"فأما من ثقلت موازينه فهو فى عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاويه وما أدراك ما هيه نار حامية "المعنى فأما من حسنت أعماله فهو فى حياة مقبولة وأما من ساءت أعماله فمصيره هاويه والذى عرفك حقيقتها نار مسلطة،يبين الله لنبيه (ص)أن من ثقلت موازينه فهو فى عيشة راضية أى من حسنت أعماله أى خلص إسلامه فهو فى حياة سعيدة وأما من خفت موازينه أى وأما من ساءت أعماله أى قبح دينه فأمه هاوية والمراد فمسكنه هو الهاويه وما أدراك ما هيه أى والله الذى عرفك حقيقتها نار حامية أى عقاب مسلط عليه
أمس في 8:56 pm من طرف رضا البطاوى
» رءوس السنة
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 10:49 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث قاعدة التصحيح القرآنية لمفاهيم المصطلحات العربية العشوائية
الإثنين نوفمبر 11, 2024 9:55 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى كتاب الضرب بالنوى لمن أباح المعازف إجابة للهوى
الأحد نوفمبر 10, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال الله ليس بجسم
الجمعة نوفمبر 08, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد كتاب الاستخارة
الخميس نوفمبر 07, 2024 9:29 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتيب إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني
الأربعاء نوفمبر 06, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى
» الرد على مقال زهراء هي البنت الوحيدة للنبي (ص) ؟
الثلاثاء نوفمبر 05, 2024 9:19 pm من طرف رضا البطاوى
» الرد على مقال معنى قوله تعالى ( صلوا عليه وسلموا تسليما )
الإثنين نوفمبر 04, 2024 9:38 pm من طرف رضا البطاوى