حجر سجيل:
فى مقال بموقع ما وراء الطبيعة زعم صالح الغامدى مواطن من الدولة السعودية أنه لديه جزء من حجر من سجيل من الأحجار التى نزلت على حملة أبرهة ملك أكسوم الحبشية وهو يقصد ما جاء فى قوله تعالى:
"ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألم يجعل كيدهم فى تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول"
وبالقطع لا يوجد دليل من الوحى على كون الحملة كانت بقيادة أبرهة ولا يوجد فى السورة نفسها ما يدب على أنهم كانوا خارجين لهدم الكعبة كما تزعم روايات التاريخ
وهو كلام جنونى للتالى :
أن الله فسر حجارة سجيل فى قصة لوط بأنها حجارة من طين والطين هو تراب يتفتت بمرور الزمن ولا يبقى منه شىء بمرور الزمن كما قال تعالى :
"قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب
فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك وما هى من الظالمين ببعيد"
فهنا حجارة السجيل فسرها بالطين فى قوله :
"قال فما خطبكم أيها المرسلون قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين لنرسل عليهم حجارة من طين مسومة عند ربك للمسرفين؟
فالحجارة التى تعيش هى الحجارة الصخرية
ما هو الدليل على أن هذا الحجر لدى الرجل هو من الحجارة التى قضت على جيش الفيل ؟
الدليل هو تصوير لما حدث أو معايشة للحدث وهو أمر محال فالرجل وحتى أجداده لم يعاصروا ذلك ولم يصور ذلك أحد من البشر
فى مقال بموقع ما وراء الطبيعة زعم صالح الغامدى مواطن من الدولة السعودية أنه لديه جزء من حجر من سجيل من الأحجار التى نزلت على حملة أبرهة ملك أكسوم الحبشية وهو يقصد ما جاء فى قوله تعالى:
"ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألم يجعل كيدهم فى تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول"
وبالقطع لا يوجد دليل من الوحى على كون الحملة كانت بقيادة أبرهة ولا يوجد فى السورة نفسها ما يدب على أنهم كانوا خارجين لهدم الكعبة كما تزعم روايات التاريخ
وهو كلام جنونى للتالى :
أن الله فسر حجارة سجيل فى قصة لوط بأنها حجارة من طين والطين هو تراب يتفتت بمرور الزمن ولا يبقى منه شىء بمرور الزمن كما قال تعالى :
"قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب
فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك وما هى من الظالمين ببعيد"
فهنا حجارة السجيل فسرها بالطين فى قوله :
"قال فما خطبكم أيها المرسلون قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين لنرسل عليهم حجارة من طين مسومة عند ربك للمسرفين؟
فالحجارة التى تعيش هى الحجارة الصخرية
ما هو الدليل على أن هذا الحجر لدى الرجل هو من الحجارة التى قضت على جيش الفيل ؟
الدليل هو تصوير لما حدث أو معايشة للحدث وهو أمر محال فالرجل وحتى أجداده لم يعاصروا ذلك ولم يصور ذلك أحد من البشر
أمس في 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:56 pm من طرف رضا البطاوى