الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» عمر الرسول (ص)
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyأمس في 9:43 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى

»  نظرات فى قصة هاروت وماروت
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالسبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Emptyالأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:56 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5374
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن Empty غرابة البناء فى تياهواناكو والأبنية فى القرآن

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الأحد أغسطس 05, 2018 5:32 am

    مدينة تياهواناكو وغرابة البناء
    مدينة تقع الآن فى صحراء وهى مدينة بنيت على مساحة 43 هكتار وتتكون من مبانى ذات أعمدة وتماثيل وبوابات من حجر المغليت الصلد وحجارة الاندسيت الصلبة والحجر الصوان
    يقول البعض أن الغرابة هى فى نقل تلك الحجارة لذلك الموقع حيث لا توجد طرق لايصالها من أماكن وجودها الطبيعية وكل ما يمكن تخيله لا يمكن أن ينقل تلك المواد لذلك الموقع كما لا توجد وسيلة معروفة يمكن بها نحت أو رفع تلك الحجارة الثقيلة الصلبة
    غابا ما ينكر الناس فى عصرنا أن يكون القدماء قد توصلوا لطرق نقل أو مواد تذيب الحجارة الصلدة أو توصلوا لآلات تقطع الحجارة بسهولة مع أن الله قال عن أن الناس فى عصر النبى(ص) محمد لم يبلغوا عشر ما بلغه الناس فى العصور قبله " وما بلغوا معشار ما أتيناهم "
    وسيلة النقل لتلك المدينة حسب ما قيل أن البحيرة فى القديم كانت تمتد لقرب المدينة هى المياه فكما يفعل الخشابين بدحرجة الأشجار الضخمة لمياه النهر أو البحر حتى تنقلها عن طريق الموج فإن من الممكن نقل الحجارة بنفس الطريقة أو عن طريق سفن أو طوافات خشبية توضع فوقها وهذا ما يفسر وجود قطع من حجارة المغليت فى تلك البحيرة تشابه ما فى المدينة فلابد أن تلك الحجارة سقطت أثناء النقل فى البحيرة
    وأما حكاية استحالة أو صعوبة رفع الحجارة فوق الجدران والبوابات بسبب ثقلها حتى فى حالة وجود مئات الرجال فإن هناك أمور صغيرة يفهمها البعض من الظواهر الكونية ويستغلها فى العمل ومن الممكن أن تكون رافعة فى نفق أو مجرى توضع الحجارة فوقها بالجر ثم ترفعها تلك الرافعة التى تعمل على وضعها فى المكان المحدد مثل رافعة عجل السيارة عند تغيير الإطارات وأما قطع الحجارة وصعوبته فى الجبال فهو أمر ليس صعبا على من يكتشف طريقة سهلة للقطع فمثلا الحجر عند تسخينه أو وضع مادة مسخنة فى جزء منه يلين ومن ثم يتم قطع بسهولة
    ونلاحظ فى القرآن قوم صالح (ص) الذين قطعوا الصخور من الجبال بالنحت كما قال تعالى " وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين " وجروها لمسافات بعيدة حتى الوادى وفى هذا قال تعالى بسورة الفجر " وثمود الذين جابوا الصخر بالواد "

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 8:36 pm