الميد فى القرآن
وألقى فى الأرض رواسى
قال تعالى بسورة النحل
"وألقى فى الأرض رواسى أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون " وضح الله للناس أنه ألقى فى الأرض رواسى والمراد وضع فى الأرض جبالا وهى أن تميد بهم والمراد كى لا تتحرك بهم أى حركة مستمرة لأنها ثابتة كما جعل فيها أنهارا أى مجارى للمياه وسبلا أى طرقا لسير الناس وقد خلق لهم هذا كله لعلهم يهتدون أى يرشدون والمراد يطيعون حكم الله
وجعلنا فى الأرض رواسى أن تميد بهم
قال تعالى بسورة الأنبياء
"وجعلنا فى الأرض رواسى أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون " وضح الله أنه جعل فى الأرض رواسى أى أن الله ألقى أى وضع فى الأرض جبال والسبب أن تميد بهم والمراد كى لا تتحرك بهم وجعل فيها فجاجا سبلا والمراد وضع فيها أماكن طرقا والمراد خلق فيها دروب فى اليابس والسبب لعلهم يهتدون أى يرشدون إلى المكان الذى يقصدونه
وألقى فى الأرض رواسى أن تميد بكم
قال تعالى بسورة لقمان
"خلق السموات بغير عمد ترونها وألقى فى الأرض رواسى أن تميد بكم " وضح الله للناس أنه خلق أى رفع السموات بغير عمد يرونها والمراد أنه أقام السموات على أساس الكون وهو الأرض بغير أعمدة يشاهدونها وهذا يعنى وجود أعمدة غير مرئية للناس تحمل السماء فلا تسقط على الأرض وألقى فى الأرض رواسى والمراد جعل فى الأرض جبال مصداق لقوله بسورة الأنبياء"وجعل فى الأرض رواسى"والسبب أن تميد بهم والمراد كى لا تتحرك بهم الأرض
هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء
قال تعالى بسورة المائدة
"إذ قال الحواريون يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء قال اتقوا الله إن كنتم مؤمنين" وضح الله أن من رحمته بعيسى(ص)أن الحواريين وهم أنصار الله قالوا له:يا عيسى ابن أى ولد مريم(ص)هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء والمراد هل يقدر إلهك أن يعطينا خوان عليه طعام من السحاب ؟فرد عليهم قائلا :اتقوا الله أى خافوا عذاب الله إن كنتم مؤمنين أى مصدقين لحكمه،وهذا يعنى أنه يقول لهم أن الإيمان بحكم الله لا يحتاج لمعجزات
ربنا أنزل علينا مائدة من السماء
قال تعالى بسورة المائدة
"قال عيسى ابن مريم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لأولنا وأخرنا وأية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين " وضح الله أن عيسى ابن أى ولد مريم(ص)قال أى دعا الله :ربنا أى إلهنا أنزل علينا مائدة من السماء والمراد أعطنا منضدة عليها طعام تحضر من السحاب تكون لنا عيدا والمراد تصبح لنا يوم فرح متكرر لأولنا وأخرنا والمراد لسابقنا وهو المسيح (ص)وأتباعه وأخرنا وهم المسلمون بعده وهو عيد الفطر وآية أى رحمة أى معجزة منك تدل على قدرتك وارزقنا وأنت خير الرازقين وهو الوهاب أى أحسن من يعطى الرحمة
وألقى فى الأرض رواسى
قال تعالى بسورة النحل
"وألقى فى الأرض رواسى أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون " وضح الله للناس أنه ألقى فى الأرض رواسى والمراد وضع فى الأرض جبالا وهى أن تميد بهم والمراد كى لا تتحرك بهم أى حركة مستمرة لأنها ثابتة كما جعل فيها أنهارا أى مجارى للمياه وسبلا أى طرقا لسير الناس وقد خلق لهم هذا كله لعلهم يهتدون أى يرشدون والمراد يطيعون حكم الله
وجعلنا فى الأرض رواسى أن تميد بهم
قال تعالى بسورة الأنبياء
"وجعلنا فى الأرض رواسى أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون " وضح الله أنه جعل فى الأرض رواسى أى أن الله ألقى أى وضع فى الأرض جبال والسبب أن تميد بهم والمراد كى لا تتحرك بهم وجعل فيها فجاجا سبلا والمراد وضع فيها أماكن طرقا والمراد خلق فيها دروب فى اليابس والسبب لعلهم يهتدون أى يرشدون إلى المكان الذى يقصدونه
وألقى فى الأرض رواسى أن تميد بكم
قال تعالى بسورة لقمان
"خلق السموات بغير عمد ترونها وألقى فى الأرض رواسى أن تميد بكم " وضح الله للناس أنه خلق أى رفع السموات بغير عمد يرونها والمراد أنه أقام السموات على أساس الكون وهو الأرض بغير أعمدة يشاهدونها وهذا يعنى وجود أعمدة غير مرئية للناس تحمل السماء فلا تسقط على الأرض وألقى فى الأرض رواسى والمراد جعل فى الأرض جبال مصداق لقوله بسورة الأنبياء"وجعل فى الأرض رواسى"والسبب أن تميد بهم والمراد كى لا تتحرك بهم الأرض
هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء
قال تعالى بسورة المائدة
"إذ قال الحواريون يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء قال اتقوا الله إن كنتم مؤمنين" وضح الله أن من رحمته بعيسى(ص)أن الحواريين وهم أنصار الله قالوا له:يا عيسى ابن أى ولد مريم(ص)هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء والمراد هل يقدر إلهك أن يعطينا خوان عليه طعام من السحاب ؟فرد عليهم قائلا :اتقوا الله أى خافوا عذاب الله إن كنتم مؤمنين أى مصدقين لحكمه،وهذا يعنى أنه يقول لهم أن الإيمان بحكم الله لا يحتاج لمعجزات
ربنا أنزل علينا مائدة من السماء
قال تعالى بسورة المائدة
"قال عيسى ابن مريم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لأولنا وأخرنا وأية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين " وضح الله أن عيسى ابن أى ولد مريم(ص)قال أى دعا الله :ربنا أى إلهنا أنزل علينا مائدة من السماء والمراد أعطنا منضدة عليها طعام تحضر من السحاب تكون لنا عيدا والمراد تصبح لنا يوم فرح متكرر لأولنا وأخرنا والمراد لسابقنا وهو المسيح (ص)وأتباعه وأخرنا وهم المسلمون بعده وهو عيد الفطر وآية أى رحمة أى معجزة منك تدل على قدرتك وارزقنا وأنت خير الرازقين وهو الوهاب أى أحسن من يعطى الرحمة
أمس في 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:56 pm من طرف رضا البطاوى