الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» قراءة فى مقال مستقبل قريب
اللجأ فى القرآن Emptyأمس في 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
اللجأ فى القرآن Emptyالإثنين مايو 06, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
اللجأ فى القرآن Emptyالأحد مايو 05, 2024 9:25 pm من طرف رضا البطاوى

» المنافقون فى القرآن
اللجأ فى القرآن Emptyالسبت مايو 04, 2024 9:45 pm من طرف رضا البطاوى

» النهار فى القرآن
اللجأ فى القرآن Emptyالجمعة مايو 03, 2024 8:47 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
اللجأ فى القرآن Emptyالخميس مايو 02, 2024 9:21 pm من طرف رضا البطاوى

» الشكر فى القرآن
اللجأ فى القرآن Emptyالأربعاء مايو 01, 2024 9:44 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
اللجأ فى القرآن Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2024 8:42 pm من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
اللجأ فى القرآن Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    اللجأ فى القرآن

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5177
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    اللجأ فى القرآن Empty اللجأ فى القرآن

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الثلاثاء فبراير 27, 2018 4:14 am

    ما لكم من ملجأ يومئذ
    قال تعالى بسورة الشورى
    "استجيبوا لربكم من قبل أن يأتى يوم لا مرد له من الله ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير " طلب النبى(ص)من الناس أن يستجيبوا لربهم والمراد أن يطيعوا حكم خالقهم من قبل أن يأتى يوم لا مرد له من الله والمراد من قبل أن يحضر يوم لا مانع لحضوره من الله وفى هذا اليوم لا يكون للناس ملجأ أى مسكن يحتمون فيه من العذاب والذى لهم هو النكير وهو العقاب أى العذاب من الله
    لو يجدون ملجأ أو مغارات
    قال تعالى بسورة التوبة
    "لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون " وضح الله للمؤمنين أن المنافقين لو يجدون ملجأ أى مأمن وفسره بأنه مغارات أى مخابىء وفسره بأنه مدخل مكان للهرب إليه لولوا إليه وهم يجمحون والمراد لارتحلوا إليه وهم يتسابقون أى يتسارعون فى الرحيل
    وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه
    قال تعالى بسورة التوبة
    "وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب الله عليهم ليتوبوا " وضح الله للناس أنه تاب على الثلاثة الذين خلفوا والمراد أنه غفر للثلاثة الذين قعدوا عن الجهاد حتى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت والمراد حتى صغرت فى أنفسهم البلاد بالذى وسعت أى رغم كبرها العظيم وضاقت عليهم أنفسهم والمراد وخافت عليهم ذواتهم من النار وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه والمراد واعتقدوا أن لا مهرب من الرب إلا بالعودة إلى دينه لذا تاب الله عليهم ليتوبوا والمراد لذا غفر الرب لهم ليعودوا لجمع المسلمين

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 6:54 pm