الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
الحفى فى القرآن Emptyأمس في 9:25 pm من طرف رضا البطاوى

» المنافقون فى القرآن
الحفى فى القرآن Emptyالسبت مايو 04, 2024 9:45 pm من طرف رضا البطاوى

» النهار فى القرآن
الحفى فى القرآن Emptyالجمعة مايو 03, 2024 8:47 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
الحفى فى القرآن Emptyالخميس مايو 02, 2024 9:21 pm من طرف رضا البطاوى

» الشكر فى القرآن
الحفى فى القرآن Emptyالأربعاء مايو 01, 2024 9:44 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
الحفى فى القرآن Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2024 8:42 pm من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
الحفى فى القرآن Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى

» غزة والاستعداد للحرب القادمة
الحفى فى القرآن Emptyالأحد أبريل 28, 2024 9:23 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
الحفى فى القرآن Emptyالسبت أبريل 27, 2024 8:59 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    الحفى فى القرآن

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5175
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    الحفى فى القرآن Empty الحفى فى القرآن

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الإثنين أكتوبر 16, 2017 12:31 am

    الحفى فى القرآن
    الحف فى السؤال
    قال تعالى بسورة محمد"إن يسئلكموها فيحفكم تبخلوا "وضح الله للمنافقين أن النبى (ص)إن يسألهم والمراد إن يطالبهم بأموالهم فيحفهم أى فيكرر طلبه لهم يبخلوا أى يمنعوا المال عنه
    النبى(ص) ليس حفيا بالساعة
    قال تعالى بسورة الـأعراف "يسألونك كأنك حفى عنها" وضح الله للنبى (ص) أن الناس يستفهمون منك كأنك خبير بالساعة وهذا يعنى أن الكفار يعتقدون أن محمد(ص)يعلم موعد الساعة جيدا وهو يخفيها عنهم
    الله حفى بإبراهيم (ص)
    قال تعالى بسورة مريم "قال سلام عليك سأستغفر لك ربى إنه كان بى حفيا" وضح الله لنا أن إبراهيم (ص)قال لوالده :سلام لك والمراد الرحمة لك وهذا بيان منه لأبيه أنه يطلب له النفع فى الدنيا ولا يعاديه ،وقال سأستغفر لك ربى أى سأستعفى لك خالقى والمراد سأطلب من الله أن يمحو ذنبك ويترك عقابك ،وقال إنه كان بى حفيا أى إنه كان بى مهتما والمراد إنه كان لى مكرما وهذا يعنى أن إبراهيم (ص)ظن أن الله سيستجيب له فى طلبه لأبيه كما يستجيب له فى غير ذلك

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 1:02 pm