تفاضل الناس دنيويا :
جعل الله الناس خلفاء فى الأرض فرفع بعضهم فوق بعض درجات والمراد زاد بعضهم على بعض فى العطاء سواء كان مال أو أولاد أو صحة أو نفوذ أو غير هذا والسبب فى اختلاف مقدار العطايا هو الإبتلاء فى العطايا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "وهو الذى جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم فى ما أتاكم "وكانت نتيجة اختلاف مقدار العطايا هو أن الكفار اتخذوا الأخرين وبعضهم مجالا للسخرية وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف "ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا "
والعطاء المالى فى التفاضل عطاء قدرى كتبه الله فى كتابه الشامل بمعنى أنه يحدث بمشيئة الله نتيجة كفر البشر بالسرقة والنهب والسلب ....ولكن الله لا يرضى عنه كما قال بسورة الزمر "ولا يرضى لعباده الكفر " أو نتيجة إسلام البشر وهوعطاء بالأحكام الشرعية كالورث والهبة والتساوى بين البشر فى القوت كما قال تعالى بسورة فصلت "وقدر فيها أقواتها فى اربعة أيام سواء للسائلين "
جعل الله الناس خلفاء فى الأرض فرفع بعضهم فوق بعض درجات والمراد زاد بعضهم على بعض فى العطاء سواء كان مال أو أولاد أو صحة أو نفوذ أو غير هذا والسبب فى اختلاف مقدار العطايا هو الإبتلاء فى العطايا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "وهو الذى جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم فى ما أتاكم "وكانت نتيجة اختلاف مقدار العطايا هو أن الكفار اتخذوا الأخرين وبعضهم مجالا للسخرية وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف "ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا "
والعطاء المالى فى التفاضل عطاء قدرى كتبه الله فى كتابه الشامل بمعنى أنه يحدث بمشيئة الله نتيجة كفر البشر بالسرقة والنهب والسلب ....ولكن الله لا يرضى عنه كما قال بسورة الزمر "ولا يرضى لعباده الكفر " أو نتيجة إسلام البشر وهوعطاء بالأحكام الشرعية كالورث والهبة والتساوى بين البشر فى القوت كما قال تعالى بسورة فصلت "وقدر فيها أقواتها فى اربعة أيام سواء للسائلين "
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر