النفير :
هو الإستعداد للجهاد فى أى وقت ومن ثم فالمجاهد فى حالة تأهب مستمر للقتال
والنفير شامل للأمة وهو على مستويين :
الأول قوات الجهاد وهى الجيش الثابت حيث المتطوعين الذين لا عمل لهم سوى الوجود فى المراصد والمواقع العسكرية لمراقبة الأعداء أو حربهم
الثانى بقية الأمة وهى كل طوائف الأمة وفى هذا قال تعالى بسورة النساء"فانفروا ثبات أو انفروا جميعا " وبقية الأمة تنفر حال عجز قوات المتطوعين الثابتين عن هزيمة المعتدين أو الهجوم من عدة دول من جهات مختلفة وبأعداد كبيرة تفوق عدد الجيش الثابت حيث يكون مقابل المجاهد أكثر من عشرة كفار فالمجاهد قوته كما قال الله بعشرة فى حال القوة كما قال تعالى بسورة الأنفال :
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ"
وفى هذا النفير العام لكل المسلمين شبابا وشيوخا قال تعالى بسورة التوبة "انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم فى سبيل الله "
هو الإستعداد للجهاد فى أى وقت ومن ثم فالمجاهد فى حالة تأهب مستمر للقتال
والنفير شامل للأمة وهو على مستويين :
الأول قوات الجهاد وهى الجيش الثابت حيث المتطوعين الذين لا عمل لهم سوى الوجود فى المراصد والمواقع العسكرية لمراقبة الأعداء أو حربهم
الثانى بقية الأمة وهى كل طوائف الأمة وفى هذا قال تعالى بسورة النساء"فانفروا ثبات أو انفروا جميعا " وبقية الأمة تنفر حال عجز قوات المتطوعين الثابتين عن هزيمة المعتدين أو الهجوم من عدة دول من جهات مختلفة وبأعداد كبيرة تفوق عدد الجيش الثابت حيث يكون مقابل المجاهد أكثر من عشرة كفار فالمجاهد قوته كما قال الله بعشرة فى حال القوة كما قال تعالى بسورة الأنفال :
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ"
وفى هذا النفير العام لكل المسلمين شبابا وشيوخا قال تعالى بسورة التوبة "انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم فى سبيل الله "
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر