جعل الاسلام العقوبة مضاعفة لأولياء الأمر وأسرهم ومنها زوجاتهم وأولادهم عند ارتكاب جريمة ما فمن ترتكب من زوجات النبى(ص) جريمة عقوبتها مضاعفة كما فى سورة الأحزاب"يانساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسير"
بل إن النبى(ص) نفسه وهو ولى الأمر الأول توعده الله بعذاب أشد فقال"وَلَوْ تَقَوّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأقَاوِيلِ * لأخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ * فَمَا مِنكُمْ مّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ "ولا أحد يقدر على رد هذا العذاب الدنيوى.
ضاعف الله العقوبة لولى الأمر وأسرته حتى لا يطغون لأن ذنوب أولى الأمر وأسرهم لو تركت بلا عقاب تهدم الدولة ومن ثم فقد ضاعفها حتى لا يفكر ولى الأمر أو أيا من أفراد أسرته فى الاحتماء بولى الأمر وحاشيته أو من يناصره فى ظلمه والواجب على أفراد المجتمع عدم السكوت على ذنب ولى الأمر أو أيا من افراد أسرته فهذا ما يحفظ دولة المسلمين من الزوال فإن تركوا عقابهم فقد حقت المقولة المأثورة "إنما أهلك من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد"
بل إن النبى(ص) نفسه وهو ولى الأمر الأول توعده الله بعذاب أشد فقال"وَلَوْ تَقَوّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأقَاوِيلِ * لأخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ * فَمَا مِنكُمْ مّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ "ولا أحد يقدر على رد هذا العذاب الدنيوى.
ضاعف الله العقوبة لولى الأمر وأسرته حتى لا يطغون لأن ذنوب أولى الأمر وأسرهم لو تركت بلا عقاب تهدم الدولة ومن ثم فقد ضاعفها حتى لا يفكر ولى الأمر أو أيا من أفراد أسرته فى الاحتماء بولى الأمر وحاشيته أو من يناصره فى ظلمه والواجب على أفراد المجتمع عدم السكوت على ذنب ولى الأمر أو أيا من افراد أسرته فهذا ما يحفظ دولة المسلمين من الزوال فإن تركوا عقابهم فقد حقت المقولة المأثورة "إنما أهلك من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد"
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
» رءوس السنة