رويترز) - أعلنت كتائب عبد الله عزام المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن هجوم انتحاري مزدوج استهدف السفارة الإيرانية في بيروت يوم الثلاثاء حسبما ورد في حساب أحد قياديي الجماعة على موقع تويتر. وقال الشيخ سراج الدين زريقات القيادي الديني بالجماعة على تويتر "كتائب عبد الله عزام -سرايا الحسين بن علي رضي الله عنهما- تقف خلف غزوة السفارة الإيرانية في بيروت." وأضاف "غزوة السفارة الإيرانية في بيروت هي عملية استشهادية مزدوجة لبطلين من أبطال أهل السنة في لبنان."
مهاجمة السفارة الايرانية فى لبنان ايا كان من يقف خلفه فهو يريد جر لبنان للتورط فى الحرب السورية بحيث تشمل الحرب أولا لبنان ثم تجر العراق فيما بعد ثم إيران ودول الخليج
رغم اعلان كتائب عبد الله عزام - يرحمه الله وهو رجل فلسطينى مجاهد حرم من الجهاد فى فلسطين فذهب يجاهد فى أفغانستان أيام الغزو السوفيتى - مسئوليتها عن الهجوم إلا أن هناك شكوك فى أن مخابرات الأسد هى من تقف خلف الهجوم فهى تريد جر رجل إيران ومعها لبنان لمساندة الأسد مساندة كاملة وعلنية بلا مواربة كما أن باب الاحتمالات وارد فيه قيام المخابرات الغربية بالتفجير وذلك لاشعال حرب طائفية كبرى فى المنطقة تأمن اسرائيل وتجعل شركات السلاح الغربى تعمل فيكون النفط مقابل السلاح فهى تريد نفط العرب مجانا ولا يتحقق لها سوى بتجارة السلاح المبالغ فى أثمانه وبذلك تعود دولارات الغرب ويوراته المدفوعة كثمن للنفط إليه وتكون محصلة المنطقة المزيد من الديون والمزيد من الخراب الاقتصادى
الضربة اساسا لا فائدة منها ولو كانت تلك الكتائب المزعومة تريد خدمة أهل السنة لحاربت إيران فى سوريا وأما مبنى السفارة ومن فيه فلا يمثلون شيئا خاصة أنهم فى بلد غير سوريا
مهاجمة السفارة الايرانية فى لبنان ايا كان من يقف خلفه فهو يريد جر لبنان للتورط فى الحرب السورية بحيث تشمل الحرب أولا لبنان ثم تجر العراق فيما بعد ثم إيران ودول الخليج
رغم اعلان كتائب عبد الله عزام - يرحمه الله وهو رجل فلسطينى مجاهد حرم من الجهاد فى فلسطين فذهب يجاهد فى أفغانستان أيام الغزو السوفيتى - مسئوليتها عن الهجوم إلا أن هناك شكوك فى أن مخابرات الأسد هى من تقف خلف الهجوم فهى تريد جر رجل إيران ومعها لبنان لمساندة الأسد مساندة كاملة وعلنية بلا مواربة كما أن باب الاحتمالات وارد فيه قيام المخابرات الغربية بالتفجير وذلك لاشعال حرب طائفية كبرى فى المنطقة تأمن اسرائيل وتجعل شركات السلاح الغربى تعمل فيكون النفط مقابل السلاح فهى تريد نفط العرب مجانا ولا يتحقق لها سوى بتجارة السلاح المبالغ فى أثمانه وبذلك تعود دولارات الغرب ويوراته المدفوعة كثمن للنفط إليه وتكون محصلة المنطقة المزيد من الديون والمزيد من الخراب الاقتصادى
الضربة اساسا لا فائدة منها ولو كانت تلك الكتائب المزعومة تريد خدمة أهل السنة لحاربت إيران فى سوريا وأما مبنى السفارة ومن فيه فلا يمثلون شيئا خاصة أنهم فى بلد غير سوريا
اليوم في 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
أمس في 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:56 pm من طرف رضا البطاوى