7-ذكر متى أن الإنسان لا يمكن أن يكون عبدا لله وعبد لشىء أخر فى نفس الوقت وفى هذا قال "لا يمكن لأحد أن يكون عبدا لسيدين لأنه إما أن يبغض أحدهما فيحب الأخر وإما أن يلزم أحدهما فيهجر الأخر (6-24)وفى نص أخر ذكر أن الإنسان يمكن أن يكون عبدا لله وعبدا لشىء أخر هو القيصر طبقا لتفسيرهم لقوله "فقال لهم إذن أعطوا ما للقيصر للقيصر وما لله لله (22-21)وهو تناقض وتكرر فى لوقا بين الفقرات (16-13)و(20-25:24).
8-ذكر متى أن يسوع جاء لرحمة الناس وليس للذبح وهذا قوله "اذهبوا وتعلموا معنى القول إنى أطلب رحمة لا ذبيحة فإنى ما جئت لأدعو أبرارا بل خاطئين (9-13)وفى نص أخر ذكر أنه أتى لإشعال الحرب وليس للرحمة وهى السلام وهذا قوله "لا تظنوا أنى جئت لأرسى سلاما على الأرض ما جئت لأرسى سلاما بل سيفا (10-34)وهو تناقض فمرة يدعو للرحمة ومرة للحرب .
9-ذكر متى عبارة "إذن ماذا خرجتم لتروا ؟أنبيا ؟نعم أقول لكم وأعظم من نبى (11-9)فالعبارة بها تناقض فقد زعم مرة أنه نبى وزعم مرة أخرى أنه أعظم من نبى والإنسان لا يمكن أن يكون نبيا وأعظم من نبى فى نفس الوقت لأنه واحد منهما فقط وتكرر فى لوقا فى الفقرة (6-26).
10-ذكر متى أن يوحنا المعمدان هو أعظم من ولدت النساء من الرجال وهو قوله "أقول لكم إنه لم يظهر بين من ولدتهم النساء أعظم من يوحنا المعمدان (11-11)ثم ذكر أن الأصغر هو الأعظم فى الملكوت السماوى وهو قوله "ولكن الأصغر فى ملكوت السموات أعظم منه (11-11) وهو تناقض فإما يوحنا وإما الأصغر وتكرر فى لوقا بين الفقرة (6-28) .
11-ذكر متى أن يسوع هو الفتى المحبوب عند الله الذى لا يكسر ولا يهزم وإنما ينتصر وهذا يعنى أنه لا يقتل وهذا قوله "ها هو فتاى الذى اخترته حبيبى الذى سرت به نفسى سأضع عليه روحى 000 قصبة مرضوضة لا يكسر وفتيلة مدخنة لا يطفىء حتى يقود العدل إلى النصر (12-21:18)وفى نص أخر ذكر أنه كسر وانطفىء أى ضرب وقتل وانهزم وهو "وبصقوا عليه وأخذوا القصبة منه وضربوه بها على رأسه وبعدما أوسعوه سخرية نزعوا عند الرداء وألبسوه ثيابه وساقوه إلى الصلب (27-31:30)وهو تناقض ظاهر وتكرر فى لوقا بين الفقرات (9-22)و(20-18:17) .
12-ذكر متى أن يسوع قال لتلاميذه أنهم سيجلسون معه على عرشه ليدينوا أسباط إسرائيل وهذا قوله "الحق أقول لكم إنه عندما يجلس ابن الإنسان على عرش مجده فى زمن التجديد تجلسون أنتم الذين تبعتمونى على اثنى عشر عرشا لتدينوا أسباط إسرائيل الإثنى عشر (19-28)فهنا التلاميذ ال12 ملوك معه ومنهم يهوذا الاسخريوطى ومع هذا ذكر يسوع أن يهوذا الخائن له الويل وهو النار وهذا قوله "وعند المساء اتكأ مع الاثنى عشر0000ولكن الويل لذلك الرجل الذى على يده يسلم ابن الإنسان كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد (26-24:20)وهو تناقض بين الجلوس على العرش وبين دخوله الويل وتكرر فى لوقا بين الفقرات (22-30:28)و(22-6:3).
8-ذكر متى أن يسوع جاء لرحمة الناس وليس للذبح وهذا قوله "اذهبوا وتعلموا معنى القول إنى أطلب رحمة لا ذبيحة فإنى ما جئت لأدعو أبرارا بل خاطئين (9-13)وفى نص أخر ذكر أنه أتى لإشعال الحرب وليس للرحمة وهى السلام وهذا قوله "لا تظنوا أنى جئت لأرسى سلاما على الأرض ما جئت لأرسى سلاما بل سيفا (10-34)وهو تناقض فمرة يدعو للرحمة ومرة للحرب .
9-ذكر متى عبارة "إذن ماذا خرجتم لتروا ؟أنبيا ؟نعم أقول لكم وأعظم من نبى (11-9)فالعبارة بها تناقض فقد زعم مرة أنه نبى وزعم مرة أخرى أنه أعظم من نبى والإنسان لا يمكن أن يكون نبيا وأعظم من نبى فى نفس الوقت لأنه واحد منهما فقط وتكرر فى لوقا فى الفقرة (6-26).
10-ذكر متى أن يوحنا المعمدان هو أعظم من ولدت النساء من الرجال وهو قوله "أقول لكم إنه لم يظهر بين من ولدتهم النساء أعظم من يوحنا المعمدان (11-11)ثم ذكر أن الأصغر هو الأعظم فى الملكوت السماوى وهو قوله "ولكن الأصغر فى ملكوت السموات أعظم منه (11-11) وهو تناقض فإما يوحنا وإما الأصغر وتكرر فى لوقا بين الفقرة (6-28) .
11-ذكر متى أن يسوع هو الفتى المحبوب عند الله الذى لا يكسر ولا يهزم وإنما ينتصر وهذا يعنى أنه لا يقتل وهذا قوله "ها هو فتاى الذى اخترته حبيبى الذى سرت به نفسى سأضع عليه روحى 000 قصبة مرضوضة لا يكسر وفتيلة مدخنة لا يطفىء حتى يقود العدل إلى النصر (12-21:18)وفى نص أخر ذكر أنه كسر وانطفىء أى ضرب وقتل وانهزم وهو "وبصقوا عليه وأخذوا القصبة منه وضربوه بها على رأسه وبعدما أوسعوه سخرية نزعوا عند الرداء وألبسوه ثيابه وساقوه إلى الصلب (27-31:30)وهو تناقض ظاهر وتكرر فى لوقا بين الفقرات (9-22)و(20-18:17) .
12-ذكر متى أن يسوع قال لتلاميذه أنهم سيجلسون معه على عرشه ليدينوا أسباط إسرائيل وهذا قوله "الحق أقول لكم إنه عندما يجلس ابن الإنسان على عرش مجده فى زمن التجديد تجلسون أنتم الذين تبعتمونى على اثنى عشر عرشا لتدينوا أسباط إسرائيل الإثنى عشر (19-28)فهنا التلاميذ ال12 ملوك معه ومنهم يهوذا الاسخريوطى ومع هذا ذكر يسوع أن يهوذا الخائن له الويل وهو النار وهذا قوله "وعند المساء اتكأ مع الاثنى عشر0000ولكن الويل لذلك الرجل الذى على يده يسلم ابن الإنسان كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد (26-24:20)وهو تناقض بين الجلوس على العرش وبين دخوله الويل وتكرر فى لوقا بين الفقرات (22-30:28)و(22-6:3).
أمس في 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:56 pm من طرف رضا البطاوى