(2)
-عندى لك خبر سيفرحك
-وهل هناك أخبار تفرح فى هذه الأيام؟
-لا تكن متشائما
-لست متشائما ولكن الواقع هو من يقول هذا لأن الأغنياء والمجرمين يأخذون كل شىء
-لا تتحدث عن هذا أرجوك
-لماذا ؟لأنى أحيى فيك الألم والوجع الذى يجب أن يشعرك أنك مسئول مثلى ومثل كل هؤلاء المغلوبين عن تغيير هذا الواقع
-اسمع الخبر ثم نتكلم
-تكلم
-الست تريد العودة لك
-العودة للماضى أو للمستقبل
-افصح
-هى نادمة وأنها
-قبلت الأمر دون رضاها هذا ما تقوله أى فتاة فى هذا الموقف
-أتعتقد أنها كاذبة
-أنا لا أبحث عن صدقها أو كذبها فذلك يعلمه الله
-ما رأيك ؟
-قل لى لو كنت مكانى ماذا تفعل ؟
-رد الفعل من إنسان لأخر يختلف فما كنت سأفعله قد يتفق مع ما ستفعله وقد يختلف
-صح ولكن قل لى فعلك
-سأسألك بدلا من إجابتى ما شعورك الآن نحوها ؟
-لا حب لا كره
-إذا لا تحمل لها ضغينة
-لا أستطيع قبولها
-أعرف لقد طعنتك فى الكبرياء رغم تظاهرك بأنه لم يحدث سوى خدش صغير
-أنها أكبر طعنة تلقيتها فى حياتى
-ماذا أقول لها ؟
-إنه حيادى الآن .
-عندى لك خبر سيفرحك
-وهل هناك أخبار تفرح فى هذه الأيام؟
-لا تكن متشائما
-لست متشائما ولكن الواقع هو من يقول هذا لأن الأغنياء والمجرمين يأخذون كل شىء
-لا تتحدث عن هذا أرجوك
-لماذا ؟لأنى أحيى فيك الألم والوجع الذى يجب أن يشعرك أنك مسئول مثلى ومثل كل هؤلاء المغلوبين عن تغيير هذا الواقع
-اسمع الخبر ثم نتكلم
-تكلم
-الست تريد العودة لك
-العودة للماضى أو للمستقبل
-افصح
-هى نادمة وأنها
-قبلت الأمر دون رضاها هذا ما تقوله أى فتاة فى هذا الموقف
-أتعتقد أنها كاذبة
-أنا لا أبحث عن صدقها أو كذبها فذلك يعلمه الله
-ما رأيك ؟
-قل لى لو كنت مكانى ماذا تفعل ؟
-رد الفعل من إنسان لأخر يختلف فما كنت سأفعله قد يتفق مع ما ستفعله وقد يختلف
-صح ولكن قل لى فعلك
-سأسألك بدلا من إجابتى ما شعورك الآن نحوها ؟
-لا حب لا كره
-إذا لا تحمل لها ضغينة
-لا أستطيع قبولها
-أعرف لقد طعنتك فى الكبرياء رغم تظاهرك بأنه لم يحدث سوى خدش صغير
-أنها أكبر طعنة تلقيتها فى حياتى
-ماذا أقول لها ؟
-إنه حيادى الآن .
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
» عمر الرسول (ص)
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم