الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
الوصب فى القرآن Emptyأمس في 10:20 pm من طرف رضا البطاوى

» الغرق فى القرآن
الوصب فى القرآن Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 10:45 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال أمطار غريبة
الوصب فى القرآن Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 9:50 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث النسبية
الوصب فى القرآن Emptyالإثنين أبريل 22, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى

» حديث عن المخدرات الرقمية
الوصب فى القرآن Emptyالأحد أبريل 21, 2024 9:46 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد
الوصب فى القرآن Emptyالسبت أبريل 20, 2024 9:58 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه
الوصب فى القرآن Emptyالجمعة أبريل 19, 2024 9:41 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة
الوصب فى القرآن Emptyالخميس أبريل 18, 2024 10:10 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي
الوصب فى القرآن Emptyالأربعاء أبريل 17, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    الوصب فى القرآن

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5164
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    الوصب فى القرآن Empty الوصب فى القرآن

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الأربعاء مايو 16, 2018 12:03 am

    الوصب فى القرآن
    وله الدين واصبا
    قال تعالى بسورة النحل
    "وله الدين واصبا أفغير الله تتقون " وضح الله للناس أن له الدين واصبا أى له الحكم الخالص وهو العادل مصداق لقوله بسورة الزمر"ألا لله الدين الخالص"وسأل أفغير الله تتقون والمراد هل سوى الله تعبدون مصداق لقوله بسورة الزمر"أفغير الله تأمرونى أعبد أيها الجاهلون"
    ولهم عذاب واصب
    قال تعالى بسورة الصافات
    "إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون إلى الملأ الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا ولهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب" وضح الله أنه زين السماء الدنيا بزينة الكواكب والمراد أنه حسن السماء القريبة بنور المصابيح وهى النجوم وهى حفظ من كل شيطان مارد والمراد محمية من كل جنى مخالف لحكم الله وهذا يعنى أنها رجوم للشياطين والجن لا يسمعون إلى الملأ الأعلى والمراد والجن حقا ينصتون إلى حديث الحضور فى السماء وهم الملائكة لمعرفة الأخبار ولذا يقذفون من كل جانب دحورا والمراد يرمون من كل جهة بعذاب وفسر الله المقذوفين بأنهم من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب والمراد أنهم من عرف المعلومة الخفية فلحقه لسان نارى حارق خارج من النجوم وبعد إحراقهم بالشهاب لهم العذاب الواصب وهو العقاب الدائم حيث يدخلون النار بعد هلاكهم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 7:50 pm