الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
الحفى فى القرآن Emptyأمس في 10:20 pm من طرف رضا البطاوى

» الغرق فى القرآن
الحفى فى القرآن Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 10:45 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال أمطار غريبة
الحفى فى القرآن Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 9:50 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث النسبية
الحفى فى القرآن Emptyالإثنين أبريل 22, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى

» حديث عن المخدرات الرقمية
الحفى فى القرآن Emptyالأحد أبريل 21, 2024 9:46 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد
الحفى فى القرآن Emptyالسبت أبريل 20, 2024 9:58 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه
الحفى فى القرآن Emptyالجمعة أبريل 19, 2024 9:41 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة
الحفى فى القرآن Emptyالخميس أبريل 18, 2024 10:10 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي
الحفى فى القرآن Emptyالأربعاء أبريل 17, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    الحفى فى القرآن

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5164
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    الحفى فى القرآن Empty الحفى فى القرآن

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الإثنين أكتوبر 16, 2017 12:31 am

    الحفى فى القرآن
    الحف فى السؤال
    قال تعالى بسورة محمد"إن يسئلكموها فيحفكم تبخلوا "وضح الله للمنافقين أن النبى (ص)إن يسألهم والمراد إن يطالبهم بأموالهم فيحفهم أى فيكرر طلبه لهم يبخلوا أى يمنعوا المال عنه
    النبى(ص) ليس حفيا بالساعة
    قال تعالى بسورة الـأعراف "يسألونك كأنك حفى عنها" وضح الله للنبى (ص) أن الناس يستفهمون منك كأنك خبير بالساعة وهذا يعنى أن الكفار يعتقدون أن محمد(ص)يعلم موعد الساعة جيدا وهو يخفيها عنهم
    الله حفى بإبراهيم (ص)
    قال تعالى بسورة مريم "قال سلام عليك سأستغفر لك ربى إنه كان بى حفيا" وضح الله لنا أن إبراهيم (ص)قال لوالده :سلام لك والمراد الرحمة لك وهذا بيان منه لأبيه أنه يطلب له النفع فى الدنيا ولا يعاديه ،وقال سأستغفر لك ربى أى سأستعفى لك خالقى والمراد سأطلب من الله أن يمحو ذنبك ويترك عقابك ،وقال إنه كان بى حفيا أى إنه كان بى مهتما والمراد إنه كان لى مكرما وهذا يعنى أن إبراهيم (ص)ظن أن الله سيستجيب له فى طلبه لأبيه كما يستجيب له فى غير ذلك

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 5:31 am