الحوج فى القرآن
حاجة يعقوب (ص)
قال تعالى بسورة يوسف" ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغنى عنهم من الله من شىء إلا حاجة فى نفس يعقوب قضاها "وضح الله أن الأولاد دخلوا من حيث أمرهم أبوهم والمراد ولجوا البلد من حيث أوصاهم والدهم وهذا يعنى أنهم دخلوا من أبواب وهى مداخل البلدة المتعددة ،ووضح أن والدهم ما كان يغنى أى يمنع عنهم من الله من شىء أى ضرر إلا حاجة فى نفس يعقوب قضاها أى إلا رغبة فى قلب يعقوب(ص)نفذها وهذا يعنى أن الرغبة وهى الخوف من فقد أولاده كلهم هى التى دفعته لتلك النصيحة
حاجة الصدور من الأنعام
قال تعالى بسورة غافر"الله الذى جعل لكم الأنعام لتركبوا منها ومنها تأكلون ولكم فيها منافع ولتبلغوا عليها حاجة فى صدروكم "وضح الله للناس على لسان النبى(ص)أنه الذى جعل أى خلق لهم الأنعام والأسباب أن تركبوا منها والمراد أن تستووا على ظهور بعضها لتسافروا ومن الأنعام تأكلون والمراد أنهم من ألبانها وسمنها وجبنها ولحومها يطعمون ووضح أنهم لها فيها منافع أى لهم منها فوائد كثيرة ووضح أنهم يبلغوا عليها حاجة فى صدروهم والمراد يصلوا راكبين عليها إلى بلد كانوا راغبين فى الوصول إليها فى نفوسهم مصداق لقوله بسورة النحل"وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس"
الحاجة التى أوتيت
قال تعالى بسورة الحشر"ولا يجدون فى أنفسهم حاجة مما أوتو" وضح الله أن الأنصار لا يلقون فى أنفسهم كراهية للمهاجرين بسبب ما أعطوا من المال وهو يؤثرون على أنفسهم والمراد وهم يفضلون المهاجرين على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة أى حتى لو كان بهم حاجة ضرورية للمال
حاجة يعقوب (ص)
قال تعالى بسورة يوسف" ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغنى عنهم من الله من شىء إلا حاجة فى نفس يعقوب قضاها "وضح الله أن الأولاد دخلوا من حيث أمرهم أبوهم والمراد ولجوا البلد من حيث أوصاهم والدهم وهذا يعنى أنهم دخلوا من أبواب وهى مداخل البلدة المتعددة ،ووضح أن والدهم ما كان يغنى أى يمنع عنهم من الله من شىء أى ضرر إلا حاجة فى نفس يعقوب قضاها أى إلا رغبة فى قلب يعقوب(ص)نفذها وهذا يعنى أن الرغبة وهى الخوف من فقد أولاده كلهم هى التى دفعته لتلك النصيحة
حاجة الصدور من الأنعام
قال تعالى بسورة غافر"الله الذى جعل لكم الأنعام لتركبوا منها ومنها تأكلون ولكم فيها منافع ولتبلغوا عليها حاجة فى صدروكم "وضح الله للناس على لسان النبى(ص)أنه الذى جعل أى خلق لهم الأنعام والأسباب أن تركبوا منها والمراد أن تستووا على ظهور بعضها لتسافروا ومن الأنعام تأكلون والمراد أنهم من ألبانها وسمنها وجبنها ولحومها يطعمون ووضح أنهم لها فيها منافع أى لهم منها فوائد كثيرة ووضح أنهم يبلغوا عليها حاجة فى صدروهم والمراد يصلوا راكبين عليها إلى بلد كانوا راغبين فى الوصول إليها فى نفوسهم مصداق لقوله بسورة النحل"وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس"
الحاجة التى أوتيت
قال تعالى بسورة الحشر"ولا يجدون فى أنفسهم حاجة مما أوتو" وضح الله أن الأنصار لا يلقون فى أنفسهم كراهية للمهاجرين بسبب ما أعطوا من المال وهو يؤثرون على أنفسهم والمراد وهم يفضلون المهاجرين على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة أى حتى لو كان بهم حاجة ضرورية للمال
أمس في 10:20 pm من طرف رضا البطاوى
» الغرق فى القرآن
الأربعاء أبريل 24, 2024 10:45 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال أمطار غريبة
الثلاثاء أبريل 23, 2024 9:50 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث النسبية
الإثنين أبريل 22, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» حديث عن المخدرات الرقمية
الأحد أبريل 21, 2024 9:46 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد
السبت أبريل 20, 2024 9:58 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه
الجمعة أبريل 19, 2024 9:41 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة
الخميس أبريل 18, 2024 10:10 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي
الأربعاء أبريل 17, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى