الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyأمس في 8:50 pm من طرف رضا البطاوى

» الميسر والقمار فى القرآن
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالجمعة مايو 17, 2024 9:02 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالخميس مايو 16, 2024 10:16 pm من طرف رضا البطاوى

» المعية الإلهية فى القرآن
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالأربعاء مايو 15, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالثلاثاء مايو 14, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالإثنين مايو 13, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالأحد مايو 12, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالسبت مايو 11, 2024 9:09 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال هستيريا
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالجمعة مايو 10, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    تفجيرات ديالى بالعراق

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5188
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    تفجيرات ديالى بالعراق Empty تفجيرات ديالى بالعراق

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الخميس ديسمبر 01, 2011 6:46 am

    تفجيرات ديالى العراق
    ما يزال العراق يعيش حياته يوميا على دوى الانفجارات هنا وهناك بالرغم من قرب رحيل بقايا القوات الأجنبية الموجودة على أرضه وما زال الناس يحيون وسط المخاوف من عدم الأمن والأمان ويعود هذا إلى أسباب عديدة أهمها:
    - التناحرات بين الأحزاب العراقية وصراعها على كراسى السلطة وهو ما يبين فساد النظام الحزبى العراقى.
    - التناحرات المذهبية بين السنة والشيعة وما يحدث من تفجيرات مذهبية فيه أيادى داخلية كما فيه أيادى خارجية وهو ما يبين فساد النظام المذهبى.
    - التناحرات القومية بين العرب والأكراد والتركمان وغيرهم وهو ما يبين فساد النظام القومى عراقيا .
    وبالقطع نتيجة هذا الوضع بدأ كثير من العراقيين الهجرة للخارج خاصة الطوائف ذات القلة العددية خوفا على حياتها ووجودها الطائفى.
    ونتيجة كل هذا فإن العراق القوى لن تقوم له قائمة حتى يوجد حل عادل لكل الأنظمة الفاشلة قومية وحزبية ومذهبية نظام يحفظ للكل الحقوق العادلة التى تضمن لهم حياة كريمة أو حل ظالم هو جبار أخر يحكم العراق بالحديد والنار وهو أمر محال حاليا نظرا لانتشار السلاح فى أيدى الجميع على اختلاف طوائفهم وأحزابهم .
    وعلى أهل العراق أن يقرروا هم من خلال ثورة جديدة هذا النظام العادل وأما إذا بقيت تلك التناحرات موجودة على الساحة فلن تنعدم التفجيرات ولن تنعدم الحروب الداخلية والمشاكل التى يحياها المواطن العراقى يوميا نتيجة أسباب لا دخل لها فيها وإنما الدخل كل الدخل لمن يريدون اقتسام الكعكة كعكة السلطة والمال وحدهم دون باقى خلق الله .


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:19 am