الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
أزمة الديون الأمريكية Emptyأمس في 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
أزمة الديون الأمريكية Emptyالأحد مايو 05, 2024 9:25 pm من طرف رضا البطاوى

» المنافقون فى القرآن
أزمة الديون الأمريكية Emptyالسبت مايو 04, 2024 9:45 pm من طرف رضا البطاوى

» النهار فى القرآن
أزمة الديون الأمريكية Emptyالجمعة مايو 03, 2024 8:47 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
أزمة الديون الأمريكية Emptyالخميس مايو 02, 2024 9:21 pm من طرف رضا البطاوى

» الشكر فى القرآن
أزمة الديون الأمريكية Emptyالأربعاء مايو 01, 2024 9:44 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
أزمة الديون الأمريكية Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2024 8:42 pm من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
أزمة الديون الأمريكية Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى

» غزة والاستعداد للحرب القادمة
أزمة الديون الأمريكية Emptyالأحد أبريل 28, 2024 9:23 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    أزمة الديون الأمريكية

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5176
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    أزمة الديون الأمريكية Empty أزمة الديون الأمريكية

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى السبت يوليو 30, 2011 1:08 am

    أزمة الديون الأمريكية
    ككل ساسة العالم يبدو الساسة الأمريكيون فى مجلسى النواب والشيوخ مهرجين لا يهمهم مصلحة عباد الله فالمهم هو من ينتصر لرأيه فى النهاية وإن كان هذا الرأى سيؤدى فى النهاية إلى ضياع حقوق ضعاف وفقراء الناس .
    الجمهوريون كما يقال يسعون إلى أن يزداد الأغنياء غنى وأن يزداد الفقراء فقرا وأما الديمقراطيون فهم أجلوا المعركة فبدلا من أن يعالجوا مشكلة الميزانية من بداية حكم أوباما تركوها تستفحل حتى وصلت إلى المشكلة القائمة اليوم والتى يبدو فيها كل طرف متمسك برأيه حتى النهاية .
    هذه هى إحدى نتائج الديمقراطية أن الشعب يكون هو ضحية الديمقراطية حيث يتم اضراره على يد نوابه فالديمقراطية تعطى الحق فى القرار للنواب المنتخبين وليس للشعب مع أن أول تعريف للديمقراطية هى أن يحكم الشعب نفسه بنفسه .
    هذه هى ديمقراطية الصفوة أن يكون الشعب لعبة فى أيدى نوابه ورؤسائه فالمفروض هو أن مصلحة الشعب هى التى يجب أن ينظر إليها فى كل الأحيان ولكن ديمقراطية الصفوة لا تنظر سوى للمصالح التى يدافع عنها النواب فالجمهوريون يدافعون عن مصالح رجال الأعمال والأغنياء من خلال رفضهم فرض ضرائب تصاعدية عليهم والديمقراطيون يعارضون رأى الجمهوريين حتى يظهروا للشعب أن الجمهوريين هم سبب ما سيجرى لهم من مصائب ومن ثم ينتخب الناس فى الانتخابات القادمة الديمقراطيين .
    المسألة فى كل الأحوال ليست سوى مصلحة الحزب وأما الشعب فليذهب للجحيم ولتذهب الدول المرتبطة بالدولار الأمريكى وشعوبها أيضا للجحيم ..
    المسألة هى ما عبرت عنها النكتة التى يقول فيها مرشح غنى فى الانتخابات لمرشح غنى أخر لماذا خلق الله الفقراء؟ فأجاب حتى يعطونا أصواتهم فى الانتخابات .


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 8:39 pm