قراءة فى مقال لعنة توت عنخ آمون
صاحب المقال محمد النطاح وهو يدور حول حقيقة وجود لعنة للفراعنة أم لا وقد استهل المقال بسؤال فقال :
"قيل الكثير عن لعنة الفراعنة .. فأين الحقيقة؟
وبعد هذا حدثنا عمن سموها لعنة توت عنخ آمون فقال :
لعنة توت عنخ آمون، إنها اللغز الذي حير العلماء الى اليوم. إنها حقيقة مرعبة لا يوجد تفسير منطقي لها حالياً، و سنسرد في هذا المقال أحداث هذه اللعنة التي أودت بحياة الكثيرين.
بدأت هذه اللعنة عند افتتاح مقبرة الفرعون توت عنخ آمون التي وُجدت مخبأة بطريقة عبقرية في وادي الملوك عام 1922.
لعنة توت عنخ آمون
كان مُكتشف المقبرة هو عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر، وقد أصيب بذهول كبير عند دخوله المقبرة التي كانت مليئة بالأثاث الفخم والمجوهرات والذهب، و لكن عَقَبَ ذهوله إصابته بالحيرة والخوف، إذ أنه وجد عبارة منقوشة في أحد جدران المقبرة تقول: "سيطوي الموت بجناحيه كل من يُزعج الملك" .. لكنه طبعاً لم يُصدقها و اعتبرها مجرد تخويفٍ الى لصوص الآثار، لكنه للأسف كان مخطئ، إذ بعد أن اكتشف المقبرة ظهرت سلسلة من الحوادث الغريبة التي حيرت وجه العالم، إذ أن جميع الذين توفوا ماتوا لأسباب غير مفهومة و غامضة."
وحدثنا عما حدث لكارتر فى حياته فقال :
"الحوادث:
الكنوز التي عثر عليها تعد ما لم تره عين من قبل .. المقبرة الفرعونية الوحيدة التي سلمت من لصوص المقابر لتصدم العالم بروعة وجمال الفن الفرعوني وثراء وبذخ الفراعنة"
قطعا ليست المقبرة الوحيدة التى وجدت سليمة فهناك الكثير من المقابر الموجودة فى مصر الحالية وجدت سليمة كما هى ولكن لأنها مقابر أناس عاديين فلا ذكر لها إلا نادرا
وتحدث عن موت عصفور كارتر كأول الحوادث فقال :
" كان هوارد كارتر قد سافر الى القاهرة لمقابلة اللورد كارنارفون (عالم آثار إنجليزي ثري للغاية) وللتحدث عن مقبرة توت عنخ آمون وكان مساعده الذي يسمى كالندر يضع عصفور الكناري الخاص بهاورد في الشرفة ليحظى بالهواء المنعش، و في يوم افتتاح المقبرة سمع كالندر صوت استغاثة وأنين، فتوجه مسرعاً الى مصدر الصوت و وجد العصفور محاصراً من أفعى كوبرى ضخمة تمد لسانها الى داخل القفص، و قام كالندر بقتلها على الفور لكن العصفور كان قد مات، عِلماً أنه فوق تمثال الملك توت عنخ آمون يوجد تمثال لأفعى كوبرا"
أمر عادى يحدث كثيرا دون وجود لعنى مزعومة
"وحدثنا عما كان مكتوبا على مدخل المقبرة فقال :
المقبرة من الداخل .. كانت هناك لعنة مكتوبة على مدخلها - قيل أن عاصفة قوية ثارت حول مقبرة توت عنخ آمون في يوم افتتاحها وقد شوهد صقر يحوم مع أن الصقر هو من الحيوانات المقدسة لدى الفراعنة."
أمر عادى فى الصحراء وجود عاصفة ووجود صفور
وذكر حادث أخر فقال :
" ومن الحوادث الأكثر رعباً وغرابة، أنه في ليلة إفتتاح المقبرة توفي محمد زكريا (شخص مصري و كان من أولئك الذين استطلعوا المقبرة) إثر إصابته بحمى مجهولة وغامضة، وفي منتصف الليل تماماً مات، وفي نفس لحظة موته انقطع التيار الكهربائي عن القاهرة بأكملها لسبب غير معروف."
أمر عادى أن ينقطع الكهرباء ويموت إنسان والقاهرة التى كان يتحدث عنها فى تلك الأيام كان جزء صغير منها هو المضاء بالكهرباء وبقية الأحياء خاصة الشعبية لم تكن فيها أعمدة إنارة كهربية هذا الكلام من حوالى قرن تقريبا ولم تدخل الكهرباء قريتنا إلا بعد نصف قرن من افتتاح المقبرة
وحدثنا عن موت40 عالم أثار بعد أيام قليلة من دخولهم المقبرة فقال :
" تشير الإحصائيات أن أكثر من 40 عالم آثار ماتوا فقط بعد دخولهم المقبرة بأيام قلائل."
وهذا كلام بلا دليل فعلماء الاثار كانوا كما يقال عملة نادرة ولم يحضر اكتشافها سوى عدد قليل منهم والبقية كانوا العمال المصريين وعلى رأسٍهم الرجل الذى اكتشفها بالفعل وأخبر كارتر بذلك
وتحدث عن موت كارنا رفون ممول حملة التنقيب فقال :
- و كان اللورد كارنارفون من الضحايا، إذ أن بعوضة لسعته لسعة قوية بعد دخوله المقبرة و بينما كان يحلق لحيته أصاب بموساه (أداة الحلاقة) مكان اللسعة ما أدى الى تمزق اللحم و تسمم في الدم، و مات بعد ذلك."
وكل هذا أمر عادى فى ظل التواجد فى البيئة المصرية حيث يتواجد الذباب والبعوض بكثرة
وتحدث عن موت سكرتير كارتر فقال :
"لحسن الحظ لم يُصِب هوارد كارتر بأي أذى وعاش بعد اكتشافه المقبرة حياة صحية و سعيدة مليئة بالأموال، لكن سكرتيره مات دون سبب وانتحر والده حزناً على موته، و في أثناء تجهيز جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر تابوته طفلاً صغيراً فقتله."
وكل هذا عادى فالناس يموتون بالآلاف يوميا وبأسباب شنيعة وموتات فظيعة دون أن يكونوا قد اكتشفوا مقبرة
وقدم النطاح تفسيرات متعددى للأحداث فقال :
"التفسيرات
هوارد كارتر نفسه لم تصبه اللعنة .. لكن منذ اكتشاف القبر اصبحت لعنة الفراعنة مادة دسمة للكتب والافلام - مقبرة توت عنخ آمون هي مقبرة قديمة تم تشييدها منذ آلاف السنين، و لا بد أن الهواء كان قد فسد فيها و أصبح غير قابل للتنفس و الإستنشاق.
- ربما الأمر له علاقة بالجن و السحر و الشعوذة، لا ننسى أن الفراعنة كانوا من أفضل سحرة العالم.
- ربما هناك فطريات قاتلة زُرعت في المقبرة وعندما تم إغلاقها لآلاف السنين انطلقت في الهواء ما أدى إلى تسممه، وتم أداء تجارب على تابوت المومياء و أُكتشف أنه يوجد مستويات عالية من الفورمالدهيد والأمونيا و كبريتيد الهيدروجين، و جميع هذه الغازات سامة جداً"
أولا كل الحوادث المذكورة حوادث عادية ليس فيها شىء خارق خاصة فى ظل عالم كانت الأوبئة منتشرة فيه فقبل اكتشاف المقبرة بفترة قليلة كانت الانفلونزا الأسبانية قد ضربت العالم ومات الملايين بسببها فى مصر وغيرها
وتفسيرات موت عدد من الناس عقب اكتشاف المقبرة هو مجرد اشاعات لا دليل عليها وموت كارنارفون الذى ذكره النطاح بقطع الموسى يعارض الرسمية عن موته بذات الرئة والسل كان منتشرا فى أوربا وأصاب الكثيرين وما زال حتى ألآن وهو مرض يأخذ فترة طويلة حتى يموت صاحبه
واللعنة المعروفة هى أذى يصيب الإنسان الملعون فورا أو فى ذات اليوم وليس بعده بأيام أو سنوات وهى عند الناس تحوله لحيوان أو هلاكه فورا أو تحوله لحجر وما شابه
واللعنة لا يمكن أن تحدث من إنسان وإنما يحدثها الله كعقاب للكفار المصرين على تكرار الذنب مثل أصحاب السبت حيث حول أجسادهم لأجساد قرود وحول أخرين لأجسام خنازير
وفى هذا قال تعالى :
"قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللَّهِ مَن لَّعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ"
ومن التفسيرات التى قدمها النطاح تفسيرين منسوبين للعلم والتفسير الثالث خرافى
فالتفسير الأول وهو فساد الهواء فى المقبرة لا يعنى بالضرورة موت كل من يفتح مقبرة لأن التربى وهو المشرف على المقبرة يفتح المقابر بصورة تكاد تكون يومية ولا يحدث له شىء
وتفسير وجود مواد ذات روائح سامة فى المقبرة أيضا لا يعنى شيئا لأن تلك الأشياء معروضة فى متحف المقبرة وفى المتاحف الأخرى ولم تصب أحد بأذى
وتفسير السحر مرفوض لأن الساحر كما قال تعالى :
" ولا يفلح الساحر حيث أتى"
قطعا لا وجود للعنات الإنسانية أيا كانت وإنما اللعنات العقابية هى لعنات إلهية تصيب المصرين على ارتكاب ذنوب معينة باستمرار
صاحب المقال محمد النطاح وهو يدور حول حقيقة وجود لعنة للفراعنة أم لا وقد استهل المقال بسؤال فقال :
"قيل الكثير عن لعنة الفراعنة .. فأين الحقيقة؟
وبعد هذا حدثنا عمن سموها لعنة توت عنخ آمون فقال :
لعنة توت عنخ آمون، إنها اللغز الذي حير العلماء الى اليوم. إنها حقيقة مرعبة لا يوجد تفسير منطقي لها حالياً، و سنسرد في هذا المقال أحداث هذه اللعنة التي أودت بحياة الكثيرين.
بدأت هذه اللعنة عند افتتاح مقبرة الفرعون توت عنخ آمون التي وُجدت مخبأة بطريقة عبقرية في وادي الملوك عام 1922.
لعنة توت عنخ آمون
كان مُكتشف المقبرة هو عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر، وقد أصيب بذهول كبير عند دخوله المقبرة التي كانت مليئة بالأثاث الفخم والمجوهرات والذهب، و لكن عَقَبَ ذهوله إصابته بالحيرة والخوف، إذ أنه وجد عبارة منقوشة في أحد جدران المقبرة تقول: "سيطوي الموت بجناحيه كل من يُزعج الملك" .. لكنه طبعاً لم يُصدقها و اعتبرها مجرد تخويفٍ الى لصوص الآثار، لكنه للأسف كان مخطئ، إذ بعد أن اكتشف المقبرة ظهرت سلسلة من الحوادث الغريبة التي حيرت وجه العالم، إذ أن جميع الذين توفوا ماتوا لأسباب غير مفهومة و غامضة."
وحدثنا عما حدث لكارتر فى حياته فقال :
"الحوادث:
الكنوز التي عثر عليها تعد ما لم تره عين من قبل .. المقبرة الفرعونية الوحيدة التي سلمت من لصوص المقابر لتصدم العالم بروعة وجمال الفن الفرعوني وثراء وبذخ الفراعنة"
قطعا ليست المقبرة الوحيدة التى وجدت سليمة فهناك الكثير من المقابر الموجودة فى مصر الحالية وجدت سليمة كما هى ولكن لأنها مقابر أناس عاديين فلا ذكر لها إلا نادرا
وتحدث عن موت عصفور كارتر كأول الحوادث فقال :
" كان هوارد كارتر قد سافر الى القاهرة لمقابلة اللورد كارنارفون (عالم آثار إنجليزي ثري للغاية) وللتحدث عن مقبرة توت عنخ آمون وكان مساعده الذي يسمى كالندر يضع عصفور الكناري الخاص بهاورد في الشرفة ليحظى بالهواء المنعش، و في يوم افتتاح المقبرة سمع كالندر صوت استغاثة وأنين، فتوجه مسرعاً الى مصدر الصوت و وجد العصفور محاصراً من أفعى كوبرى ضخمة تمد لسانها الى داخل القفص، و قام كالندر بقتلها على الفور لكن العصفور كان قد مات، عِلماً أنه فوق تمثال الملك توت عنخ آمون يوجد تمثال لأفعى كوبرا"
أمر عادى يحدث كثيرا دون وجود لعنى مزعومة
"وحدثنا عما كان مكتوبا على مدخل المقبرة فقال :
المقبرة من الداخل .. كانت هناك لعنة مكتوبة على مدخلها - قيل أن عاصفة قوية ثارت حول مقبرة توت عنخ آمون في يوم افتتاحها وقد شوهد صقر يحوم مع أن الصقر هو من الحيوانات المقدسة لدى الفراعنة."
أمر عادى فى الصحراء وجود عاصفة ووجود صفور
وذكر حادث أخر فقال :
" ومن الحوادث الأكثر رعباً وغرابة، أنه في ليلة إفتتاح المقبرة توفي محمد زكريا (شخص مصري و كان من أولئك الذين استطلعوا المقبرة) إثر إصابته بحمى مجهولة وغامضة، وفي منتصف الليل تماماً مات، وفي نفس لحظة موته انقطع التيار الكهربائي عن القاهرة بأكملها لسبب غير معروف."
أمر عادى أن ينقطع الكهرباء ويموت إنسان والقاهرة التى كان يتحدث عنها فى تلك الأيام كان جزء صغير منها هو المضاء بالكهرباء وبقية الأحياء خاصة الشعبية لم تكن فيها أعمدة إنارة كهربية هذا الكلام من حوالى قرن تقريبا ولم تدخل الكهرباء قريتنا إلا بعد نصف قرن من افتتاح المقبرة
وحدثنا عن موت40 عالم أثار بعد أيام قليلة من دخولهم المقبرة فقال :
" تشير الإحصائيات أن أكثر من 40 عالم آثار ماتوا فقط بعد دخولهم المقبرة بأيام قلائل."
وهذا كلام بلا دليل فعلماء الاثار كانوا كما يقال عملة نادرة ولم يحضر اكتشافها سوى عدد قليل منهم والبقية كانوا العمال المصريين وعلى رأسٍهم الرجل الذى اكتشفها بالفعل وأخبر كارتر بذلك
وتحدث عن موت كارنا رفون ممول حملة التنقيب فقال :
- و كان اللورد كارنارفون من الضحايا، إذ أن بعوضة لسعته لسعة قوية بعد دخوله المقبرة و بينما كان يحلق لحيته أصاب بموساه (أداة الحلاقة) مكان اللسعة ما أدى الى تمزق اللحم و تسمم في الدم، و مات بعد ذلك."
وكل هذا أمر عادى فى ظل التواجد فى البيئة المصرية حيث يتواجد الذباب والبعوض بكثرة
وتحدث عن موت سكرتير كارتر فقال :
"لحسن الحظ لم يُصِب هوارد كارتر بأي أذى وعاش بعد اكتشافه المقبرة حياة صحية و سعيدة مليئة بالأموال، لكن سكرتيره مات دون سبب وانتحر والده حزناً على موته، و في أثناء تجهيز جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر تابوته طفلاً صغيراً فقتله."
وكل هذا عادى فالناس يموتون بالآلاف يوميا وبأسباب شنيعة وموتات فظيعة دون أن يكونوا قد اكتشفوا مقبرة
وقدم النطاح تفسيرات متعددى للأحداث فقال :
"التفسيرات
هوارد كارتر نفسه لم تصبه اللعنة .. لكن منذ اكتشاف القبر اصبحت لعنة الفراعنة مادة دسمة للكتب والافلام - مقبرة توت عنخ آمون هي مقبرة قديمة تم تشييدها منذ آلاف السنين، و لا بد أن الهواء كان قد فسد فيها و أصبح غير قابل للتنفس و الإستنشاق.
- ربما الأمر له علاقة بالجن و السحر و الشعوذة، لا ننسى أن الفراعنة كانوا من أفضل سحرة العالم.
- ربما هناك فطريات قاتلة زُرعت في المقبرة وعندما تم إغلاقها لآلاف السنين انطلقت في الهواء ما أدى إلى تسممه، وتم أداء تجارب على تابوت المومياء و أُكتشف أنه يوجد مستويات عالية من الفورمالدهيد والأمونيا و كبريتيد الهيدروجين، و جميع هذه الغازات سامة جداً"
أولا كل الحوادث المذكورة حوادث عادية ليس فيها شىء خارق خاصة فى ظل عالم كانت الأوبئة منتشرة فيه فقبل اكتشاف المقبرة بفترة قليلة كانت الانفلونزا الأسبانية قد ضربت العالم ومات الملايين بسببها فى مصر وغيرها
وتفسيرات موت عدد من الناس عقب اكتشاف المقبرة هو مجرد اشاعات لا دليل عليها وموت كارنارفون الذى ذكره النطاح بقطع الموسى يعارض الرسمية عن موته بذات الرئة والسل كان منتشرا فى أوربا وأصاب الكثيرين وما زال حتى ألآن وهو مرض يأخذ فترة طويلة حتى يموت صاحبه
واللعنة المعروفة هى أذى يصيب الإنسان الملعون فورا أو فى ذات اليوم وليس بعده بأيام أو سنوات وهى عند الناس تحوله لحيوان أو هلاكه فورا أو تحوله لحجر وما شابه
واللعنة لا يمكن أن تحدث من إنسان وإنما يحدثها الله كعقاب للكفار المصرين على تكرار الذنب مثل أصحاب السبت حيث حول أجسادهم لأجساد قرود وحول أخرين لأجسام خنازير
وفى هذا قال تعالى :
"قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللَّهِ مَن لَّعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ"
ومن التفسيرات التى قدمها النطاح تفسيرين منسوبين للعلم والتفسير الثالث خرافى
فالتفسير الأول وهو فساد الهواء فى المقبرة لا يعنى بالضرورة موت كل من يفتح مقبرة لأن التربى وهو المشرف على المقبرة يفتح المقابر بصورة تكاد تكون يومية ولا يحدث له شىء
وتفسير وجود مواد ذات روائح سامة فى المقبرة أيضا لا يعنى شيئا لأن تلك الأشياء معروضة فى متحف المقبرة وفى المتاحف الأخرى ولم تصب أحد بأذى
وتفسير السحر مرفوض لأن الساحر كما قال تعالى :
" ولا يفلح الساحر حيث أتى"
قطعا لا وجود للعنات الإنسانية أيا كانت وإنما اللعنات العقابية هى لعنات إلهية تصيب المصرين على ارتكاب ذنوب معينة باستمرار
أمس في 9:34 pm من طرف رضا البطاوى
» عمر الرسول (ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى