- لا جاذبية :
ينص قانون الجذب العام للكون على أن "كل جسم فى الكون يجذب أى جسم أخر بقوة تتناسب طرديا مع حاصل ضرب كتلتى الجسمين وعكسيا مع مربع المسافة بينهما "وهو قانون خاطىء للتالى :
-لا توجد جاذبية كونية لأن ثبات النجوم فى المدارات التى تدور فيها ليس سببه قوة الجذب وإنما سببه التزام كل جسم منها بالدوران فى فلكه مصداق لقوله بسورة يس "وكل فى فلك يسبحون "وأما ثبات الأرض فى مكانها وعدم حركتها فيرجع إلى أن الله جعلها مركز أى أساس الكون حيث بنى فوقها السموات السبع فقال بسورة النبأ "وبنينا فوقكم سبعا شدادا "كما أن الله وضع الجبال فى الأرض لترسيها أى لتثبتها فقال بسورة النحل "وألقى فيها رواسى أن تميد بكم ".
-أن الأرض لو كانت كقطعة الحديد المغناطيسية لوجب أن تكون موادها الجاذبة من نفس النوع الذى تجذبه لأن الحديد لا يجذب سوى الحديد وعناصر قريبة له ولكن هذا غير حادث فالزجاج لا يسقط على زجاج ولا النحاس على نحاس .
-أن سبب سقوط الأشياء يعود إلى أن الله لم يزود هذه الأشياء بوسائل البقاء فى الجو فالطيور تبقى فى الجو لأن الله أعطاها وسائل البقاء ولو كان هناك جاذبية ما طارت الطيور إلا مسافات قليلة مثلها مثل الأحجار التى تقذف ويعود إلى مقاومة الهواء التى تجعل الأشياء تسقط لأنها تشتد كلما ارتفع الشىء لأن الحركة تكثر وتقوى كلما ارتفعنا وإلى حقيقة إسقاط الهواء للأشياء يشير قوله بسورة الحج "أو تهوى به الريح فى مكان سحيق ".
-أن الجاذبية الأرضية لو كانت موجودة لن تطول القمر كما تقول النظرية لسبب بسيط هو أن الأجسام عندما تخرج من الغلاف الهوائى تصبح حرة لا سلطان للأرض عليها وبدليل إصابة الأجسام التى تخرج من الغلاف الجوى للقمر بما يسمونه انعدام التوازن الناتج من عدم وجود الهواء المقاوم للحركة من الشىء .
ينص قانون الجذب العام للكون على أن "كل جسم فى الكون يجذب أى جسم أخر بقوة تتناسب طرديا مع حاصل ضرب كتلتى الجسمين وعكسيا مع مربع المسافة بينهما "وهو قانون خاطىء للتالى :
-لا توجد جاذبية كونية لأن ثبات النجوم فى المدارات التى تدور فيها ليس سببه قوة الجذب وإنما سببه التزام كل جسم منها بالدوران فى فلكه مصداق لقوله بسورة يس "وكل فى فلك يسبحون "وأما ثبات الأرض فى مكانها وعدم حركتها فيرجع إلى أن الله جعلها مركز أى أساس الكون حيث بنى فوقها السموات السبع فقال بسورة النبأ "وبنينا فوقكم سبعا شدادا "كما أن الله وضع الجبال فى الأرض لترسيها أى لتثبتها فقال بسورة النحل "وألقى فيها رواسى أن تميد بكم ".
-أن الأرض لو كانت كقطعة الحديد المغناطيسية لوجب أن تكون موادها الجاذبة من نفس النوع الذى تجذبه لأن الحديد لا يجذب سوى الحديد وعناصر قريبة له ولكن هذا غير حادث فالزجاج لا يسقط على زجاج ولا النحاس على نحاس .
-أن سبب سقوط الأشياء يعود إلى أن الله لم يزود هذه الأشياء بوسائل البقاء فى الجو فالطيور تبقى فى الجو لأن الله أعطاها وسائل البقاء ولو كان هناك جاذبية ما طارت الطيور إلا مسافات قليلة مثلها مثل الأحجار التى تقذف ويعود إلى مقاومة الهواء التى تجعل الأشياء تسقط لأنها تشتد كلما ارتفع الشىء لأن الحركة تكثر وتقوى كلما ارتفعنا وإلى حقيقة إسقاط الهواء للأشياء يشير قوله بسورة الحج "أو تهوى به الريح فى مكان سحيق ".
-أن الجاذبية الأرضية لو كانت موجودة لن تطول القمر كما تقول النظرية لسبب بسيط هو أن الأجسام عندما تخرج من الغلاف الهوائى تصبح حرة لا سلطان للأرض عليها وبدليل إصابة الأجسام التى تخرج من الغلاف الجوى للقمر بما يسمونه انعدام التوازن الناتج من عدم وجود الهواء المقاوم للحركة من الشىء .
أمس في 9:34 pm من طرف رضا البطاوى
» عمر الرسول (ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
السبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى