الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
الأبعاد الزمنية Emptyأمس في 9:34 pm من طرف رضا البطاوى

» عمر الرسول (ص)
الأبعاد الزمنية Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 9:43 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأبعاد الزمنية Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:11 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الأبعاد الزمنية Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2024 9:36 pm من طرف رضا البطاوى

»  نظرات فى قصة هاروت وماروت
الأبعاد الزمنية Emptyالإثنين نوفمبر 18, 2024 9:33 pm من طرف رضا البطاوى

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الأبعاد الزمنية Emptyالأحد نوفمبر 17, 2024 9:39 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
الأبعاد الزمنية Emptyالسبت نوفمبر 16, 2024 9:51 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
الأبعاد الزمنية Emptyالجمعة نوفمبر 15, 2024 9:18 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
الأبعاد الزمنية Emptyالخميس نوفمبر 14, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    الأبعاد الزمنية

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5375
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    الأبعاد الزمنية Empty الأبعاد الزمنية

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الإثنين أكتوبر 20, 2014 10:32 am

    الأبعاد الزمنية :
    قال إينشتاين "ليس هناك سبب لفرض أبعاد مطلقة للزمن "وهو قول خاطىء للتالى :
    -وجود أسباب عدة تدعو لفرض الأبعاد أهمها دقة المعارف التى يستخدم فيها الوقت ومعرفة الوقت اللازم للعمل أيا كان .
    -ان الله حدد لنا أبعادا زمنية منها أن السنة عدد شهورها إثنا عشر شهرا وفى هذا قال بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا فى كتاب الله " واليوم يتكون من الليل والنهار واليوم الإلهى يساوى باليوم الليلى النهارى ألف سنة بحساب البشر وفى هذا قال بسورة الحج "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون "وقياس اليوم الإلهى باليوم الأرضى يعنى أن اليوم الأرضى هو المقياس المطلق للزمن وبدليل أن الله قدر يوم القيامة باليوم الأرضى وسنته فقال بسورة المعارج "تعرج الملائكة والروح إليه فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ".
    -أن الآجال مقدرة باليوم والسنة الأرضية فلو أن إنسان كان الله قد كتب عمره سبعين سنة وكان يعيش على القمر وإنسان أخر كان يعيش فى السماء وكان له نفس العمر فإنهما سيموتان فى نفس اليوم ولن يتقدم هذا عن ذاك لأن اختلاف الأماكن لا يغير من الزمن شيئا والسبب قوله بسورة النحل "ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ".

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 4:37 am