الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» الشكر فى القرآن
تونس والشريعة Emptyأمس في 9:44 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
تونس والشريعة Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2024 8:42 pm من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
تونس والشريعة Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى

» غزة والاستعداد للحرب القادمة
تونس والشريعة Emptyالأحد أبريل 28, 2024 9:23 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
تونس والشريعة Emptyالسبت أبريل 27, 2024 8:59 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
تونس والشريعة Emptyالجمعة أبريل 26, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
تونس والشريعة Emptyالخميس أبريل 25, 2024 10:20 pm من طرف رضا البطاوى

» الغرق فى القرآن
تونس والشريعة Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 10:45 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال أمطار غريبة
تونس والشريعة Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 9:50 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    تونس والشريعة

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5171
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    تونس والشريعة Empty تونس والشريعة

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى السبت مارس 17, 2012 11:57 pm

    يدور جدل فى مجلس الشعب التونسى وفى المجتمع التونسى حول الشريعة الإسلامية كما سيدور فى مصر عندما ينتهى مجلس الشعب والشورى من اختيار الجمعية التأسيسية للدستور
    المهم أن الجدول يدور مادة عبيطة تقول أن الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع ونقول عبيطة لأن الاسلام لا يمكن أن يشاركه أحد فى التشريع كما قال تعالى "ومن أحسن الله حكما لقوم يوقنون " فوضع المادة بهذا الشكل هو خروج على الاسلام نفسه فى وقت يظن من ينسبون للتيار الاسلامى أنه ينصرون دين الله
    الله لا يقبل شريكا فى التشريع كما قال تعالى "إن الحكم إلا لله "ومن ثم فالمادة هى الوحى الإلهى المصدر الوحيد للنشريع وهى مادة مكررة لوجودة مادة أخرى تقول الاسلام دين الدولة ولكن القوم يعتبرون هذه نقرة وتلك نقرة أخرى
    المشكلة فى العلمانيين على اختلاف انتماءاتهم تأكيدهم على كونهم مسلمبن وكونهم علمانيين فى نفس الوقت ومشكلتهم أيضا أن يجعلون الاسلام الحكم بينهم فى الزواج والوراثة ويخرجونه من باقى الأمور ولا يمكن عند الله أن تكون علمانيا ومسلما فى نفس الوقت لأنك كعلمانى تجعل نفسك شريكا لله فى التشريع بينما أنت كمسلم تؤمن بأن الله وحده من يشرع للكل .
    هناك مشكلة عند من ينتسبون للتيار الاسلامى وهى أنهم مختلفون في ماهية الشريعة بعض أحكامها ومن ثم فالوضع سيبقى على ما هو عليه من من كون الدساتير دساتير شركية

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 7:20 pm