- شفاء المشلول :
ورد الموضوع فى متى (1:9-ومرقس (1:2- 12)ولوقا (17:5- 26)والفروق بين النصوص هى :
-ذكر متى المكان الذى كان فيه يسوع فقال "وعبر البحيرة راجعا إلى بلدته كفر ناحوم فجاءه بعضهم يحملون مشلولا مطروحا على فراش "(1:9- 2)كما ذكر ذلك مرقس فقال "وبعد بضعة أيام رجع يسوع إلى بلدة كفر ناحوم "(1:2)وأما لوقا فلم يذكر المكان أبدا .
-ذكر متى أن يسوع رأى المشلول والبعض يحمله على الأرض فقال "فجاءه بعضهم يحملون مشلولا مطروحا على فراش فلما رأى يسوع إيمانهم "بينما ذكر مرقس أن حاملى المشلول ثقبوا السقف ثم دلوه من الثقب أمام يسوع فقال "فنقبوا السقف فوق المكان الذى كان يسوع يجلس فيه حتى كشفوه ثم دلوا الفراش الذى كان المشلول راقدا عليه"بينما ذكر لوقا أنهم دلوه من بين فروق السقف الموجودة فيه من قبل فقال "صعدوا به إلى السطح ودلوه من بين اللبن على فراشه إلى الوسط قدام يسوع "وهذا تناقض .
-انفرد مرقس بذكر عدد حاملى المشلول وعبارته هى "وجاءه بعضهم بمشلول يحمله أربعة رجال ".
-انفرد مرقس ولوقا بذكر الزحام فى البيت الذى كان يجلس فيه يسوع وعبارة مرقس هى "وانتشر الخبر أنه فى البيت فاجتمع عدد كبير من الناس حتى لم يبق مكان لأحد ولا أمام الباب "وعبارة لوقا هى "ولما لم يجدوا طريقا لإدخاله بسبب الزحام صعدوا به إلى السطح ".
-انفرد لوقا بتصنيف الجالسين للفريسيين ومعلمى الشريعة وذكر الأماكن التى أتوا منها .
-اختلف مرقس ولوقا فى عبارة الجالسين فى المجلس فقال مرقس "ما رأينا مثل هذا قط "وقال لوقا "رأينا اليوم عجائب "فبينما جاءت الأولى منفية جاءت الأخيرة مثبتة وإن كانت تؤدى معنى قريب من الأولى وذلك لأن الأولى قد تفيد رؤية أشياء عادية لم تر من قبل كما تفيد رؤية العجائب ولم يذكر متى هذا
ورد الموضوع فى متى (1:9-ومرقس (1:2- 12)ولوقا (17:5- 26)والفروق بين النصوص هى :
-ذكر متى المكان الذى كان فيه يسوع فقال "وعبر البحيرة راجعا إلى بلدته كفر ناحوم فجاءه بعضهم يحملون مشلولا مطروحا على فراش "(1:9- 2)كما ذكر ذلك مرقس فقال "وبعد بضعة أيام رجع يسوع إلى بلدة كفر ناحوم "(1:2)وأما لوقا فلم يذكر المكان أبدا .
-ذكر متى أن يسوع رأى المشلول والبعض يحمله على الأرض فقال "فجاءه بعضهم يحملون مشلولا مطروحا على فراش فلما رأى يسوع إيمانهم "بينما ذكر مرقس أن حاملى المشلول ثقبوا السقف ثم دلوه من الثقب أمام يسوع فقال "فنقبوا السقف فوق المكان الذى كان يسوع يجلس فيه حتى كشفوه ثم دلوا الفراش الذى كان المشلول راقدا عليه"بينما ذكر لوقا أنهم دلوه من بين فروق السقف الموجودة فيه من قبل فقال "صعدوا به إلى السطح ودلوه من بين اللبن على فراشه إلى الوسط قدام يسوع "وهذا تناقض .
-انفرد مرقس بذكر عدد حاملى المشلول وعبارته هى "وجاءه بعضهم بمشلول يحمله أربعة رجال ".
-انفرد مرقس ولوقا بذكر الزحام فى البيت الذى كان يجلس فيه يسوع وعبارة مرقس هى "وانتشر الخبر أنه فى البيت فاجتمع عدد كبير من الناس حتى لم يبق مكان لأحد ولا أمام الباب "وعبارة لوقا هى "ولما لم يجدوا طريقا لإدخاله بسبب الزحام صعدوا به إلى السطح ".
-انفرد لوقا بتصنيف الجالسين للفريسيين ومعلمى الشريعة وذكر الأماكن التى أتوا منها .
-اختلف مرقس ولوقا فى عبارة الجالسين فى المجلس فقال مرقس "ما رأينا مثل هذا قط "وقال لوقا "رأينا اليوم عجائب "فبينما جاءت الأولى منفية جاءت الأخيرة مثبتة وإن كانت تؤدى معنى قريب من الأولى وذلك لأن الأولى قد تفيد رؤية أشياء عادية لم تر من قبل كما تفيد رؤية العجائب ولم يذكر متى هذا
اليوم في 9:44 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
أمس في 8:42 pm من طرف رضا البطاوى
» زراعة القلوب العضلية
الإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى
» غزة والاستعداد للحرب القادمة
الأحد أبريل 28, 2024 9:23 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
السبت أبريل 27, 2024 8:59 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
الجمعة أبريل 26, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
الخميس أبريل 25, 2024 10:20 pm من طرف رضا البطاوى
» الغرق فى القرآن
الأربعاء أبريل 24, 2024 10:45 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في مقال أمطار غريبة
الثلاثاء أبريل 23, 2024 9:50 pm من طرف رضا البطاوى