يبدو أن الإعلام المصرى خاصة الحكومى يقوم بدور غريب وهو أن يحاول تلميع اشخاص وهذا الدور بالقطع لا يقوم به من نفسه وإنما من خلف ستار المجلس العسكرى
زويل الحاصل على نوبل بدأ الحديث عن أقامة مدينته العلمية وتم جمع التبرعات وقام بزيارات ثم نشر خبر غريب وهو اشراف زويل على البحث العلمى فى مصر وأخبار عن زياراته المتكررة للمجلس العسكرى وزيارتهم له .
حدث أيضا هذا مع مصطفى السيد فى علاج السرطان بذرات الذهب .
الاعلام الحكومى ما زال يغيب الشعب المصرى عن الوعى فزويل ومصطفى السيد يحملان الجنسية الأمريكية ويعيشان هناك ويعملان لدى الحكومة الأمريكية وليس بعيدا ان يكون لهم ارتباط بالمخابرات الأمريكية ومن ثم فاشراف زويل على البحث العلمى فى مصر هو ضرب من الخيانة للأمن القومى حتى لو كان رجلا مصريا فى الأساس وحتى ولو كان وطنيا حتى النخاع لأنه موزع بين مصريته وأمريكيته والله أعلم بما فى القلوب .
الشعب المصرى يجب أن يكون واعيا من خلال اعلام صادق فالعلماء الذين يلمعهم للأسف حملوا الجنسيات الأخرى بإرادتهم ولو كان قبلوها بسبب نظام مبارك فعليهم التخلى عن جنسيتهم الأجنبية الآن فى ظل الثورة .
الغريب فى موقف المجلس العسكرى والاعلام الحكومى هو أن المجلس عندما وضع شرط عدم الزواج من أجنبية وعدم التجنس بجنسية أخرى فى شروط اختيار الرئيس وضعها لمنع البرادعى وزويل من الترشح للرئاسة ومع هذا يقوم المجلس الذى رفضه كرئيس بتلميعه وجعله مشرفا على البحث العلمى فى مصر من خلال تعاونه مع الجامعات المصرية ومينته العلمية وغير ذلك .
زويل الحاصل على نوبل بدأ الحديث عن أقامة مدينته العلمية وتم جمع التبرعات وقام بزيارات ثم نشر خبر غريب وهو اشراف زويل على البحث العلمى فى مصر وأخبار عن زياراته المتكررة للمجلس العسكرى وزيارتهم له .
حدث أيضا هذا مع مصطفى السيد فى علاج السرطان بذرات الذهب .
الاعلام الحكومى ما زال يغيب الشعب المصرى عن الوعى فزويل ومصطفى السيد يحملان الجنسية الأمريكية ويعيشان هناك ويعملان لدى الحكومة الأمريكية وليس بعيدا ان يكون لهم ارتباط بالمخابرات الأمريكية ومن ثم فاشراف زويل على البحث العلمى فى مصر هو ضرب من الخيانة للأمن القومى حتى لو كان رجلا مصريا فى الأساس وحتى ولو كان وطنيا حتى النخاع لأنه موزع بين مصريته وأمريكيته والله أعلم بما فى القلوب .
الشعب المصرى يجب أن يكون واعيا من خلال اعلام صادق فالعلماء الذين يلمعهم للأسف حملوا الجنسيات الأخرى بإرادتهم ولو كان قبلوها بسبب نظام مبارك فعليهم التخلى عن جنسيتهم الأجنبية الآن فى ظل الثورة .
الغريب فى موقف المجلس العسكرى والاعلام الحكومى هو أن المجلس عندما وضع شرط عدم الزواج من أجنبية وعدم التجنس بجنسية أخرى فى شروط اختيار الرئيس وضعها لمنع البرادعى وزويل من الترشح للرئاسة ومع هذا يقوم المجلس الذى رفضه كرئيس بتلميعه وجعله مشرفا على البحث العلمى فى مصر من خلال تعاونه مع الجامعات المصرية ومينته العلمية وغير ذلك .
أمس في 8:50 pm من طرف رضا البطاوى
» الميسر والقمار فى القرآن
الجمعة مايو 17, 2024 9:02 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
الخميس مايو 16, 2024 10:16 pm من طرف رضا البطاوى
» المعية الإلهية فى القرآن
الأربعاء مايو 15, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم
الثلاثاء مايو 14, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم
الإثنين مايو 13, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟
الأحد مايو 12, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى
» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو
السبت مايو 11, 2024 9:09 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال هستيريا
الجمعة مايو 10, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى