الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyأمس في 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالأحد مايو 05, 2024 9:25 pm من طرف رضا البطاوى

» المنافقون فى القرآن
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالسبت مايو 04, 2024 9:45 pm من طرف رضا البطاوى

» النهار فى القرآن
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالجمعة مايو 03, 2024 8:47 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالخميس مايو 02, 2024 9:21 pm من طرف رضا البطاوى

» الشكر فى القرآن
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالأربعاء مايو 01, 2024 9:44 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2024 8:42 pm من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى

» غزة والاستعداد للحرب القادمة
تفجيرات ديالى بالعراق Emptyالأحد أبريل 28, 2024 9:23 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    تفجيرات ديالى بالعراق

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5176
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    تفجيرات ديالى بالعراق Empty تفجيرات ديالى بالعراق

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الخميس ديسمبر 01, 2011 6:46 am

    تفجيرات ديالى العراق
    ما يزال العراق يعيش حياته يوميا على دوى الانفجارات هنا وهناك بالرغم من قرب رحيل بقايا القوات الأجنبية الموجودة على أرضه وما زال الناس يحيون وسط المخاوف من عدم الأمن والأمان ويعود هذا إلى أسباب عديدة أهمها:
    - التناحرات بين الأحزاب العراقية وصراعها على كراسى السلطة وهو ما يبين فساد النظام الحزبى العراقى.
    - التناحرات المذهبية بين السنة والشيعة وما يحدث من تفجيرات مذهبية فيه أيادى داخلية كما فيه أيادى خارجية وهو ما يبين فساد النظام المذهبى.
    - التناحرات القومية بين العرب والأكراد والتركمان وغيرهم وهو ما يبين فساد النظام القومى عراقيا .
    وبالقطع نتيجة هذا الوضع بدأ كثير من العراقيين الهجرة للخارج خاصة الطوائف ذات القلة العددية خوفا على حياتها ووجودها الطائفى.
    ونتيجة كل هذا فإن العراق القوى لن تقوم له قائمة حتى يوجد حل عادل لكل الأنظمة الفاشلة قومية وحزبية ومذهبية نظام يحفظ للكل الحقوق العادلة التى تضمن لهم حياة كريمة أو حل ظالم هو جبار أخر يحكم العراق بالحديد والنار وهو أمر محال حاليا نظرا لانتشار السلاح فى أيدى الجميع على اختلاف طوائفهم وأحزابهم .
    وعلى أهل العراق أن يقرروا هم من خلال ثورة جديدة هذا النظام العادل وأما إذا بقيت تلك التناحرات موجودة على الساحة فلن تنعدم التفجيرات ولن تنعدم الحروب الداخلية والمشاكل التى يحياها المواطن العراقى يوميا نتيجة أسباب لا دخل لها فيها وإنما الدخل كل الدخل لمن يريدون اقتسام الكعكة كعكة السلطة والمال وحدهم دون باقى خلق الله .


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 6:39 am