الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» الشكر فى القرآن
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyاليوم في 9:44 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyأمس في 8:42 pm من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى

» غزة والاستعداد للحرب القادمة
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالأحد أبريل 28, 2024 9:23 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالسبت أبريل 27, 2024 8:59 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالجمعة أبريل 26, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالخميس أبريل 25, 2024 10:20 pm من طرف رضا البطاوى

» الغرق فى القرآن
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 10:45 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال أمطار غريبة
معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 9:50 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5171
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة Empty معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الجمعة يونيو 17, 2011 10:33 am

    معارك الرئاسة والأحزاب المصرية قبل الهنا بسنة
    تبدو كثير من الأحزاب والكتل المصرية السياسية بلا وعى سوى الإنتشار اعلاميا وإثارة ضجيج بلا طحن من خلال معاركها الخائبة فكل حزب يتهم الأحزاب الأخرى باتهامات معينة وكل رئيس حزب أو مسئول كبير فيه يتهم غيره من الأحزاب .
    ويبدو أن مرشحى الرئاسة من قبل أنفسهم أو من قبل بعض الناس وحواشيهم حولوا الساحة الإعلامية إلى ضجيج إعلامى وأصبح هم الكل هو الظهور إعلاميا وإثارة الناس .
    السؤال الذى يطرح نفسه ؟
    لماذا كل هذا الضجيج والانتخابات المجلسية ما زالت فى علم الغيب فى سبتمبر أو فى ديسمبر أو فى أى وقت أخر ولماذا كل هذه المعارك وانتخابات الرئاسة كما قالوا بعد أكثر من سنة؟
    المتصور والمعقول – مع أنى لا أوافق على مقولة الأحزاب التى أصبحت فى حالة ازدياد مستمر وعلى ما أعتقد حسب المنشور فى الشبكة العنكبوتية أصبحت تتخطى الخمسين حزبا – هو أن تتفق تلك الأحزاب من خلال التشاور والتناقش على مواد الدستور المقبل وأن يضع كل حزب برنامج فى كل مجال من مجالات الحياة لإدارة البلاد ولكن هذا خارج اللعبة الآن لكثير من تلك الأحزاب
    والمتصور والمعقول فى حالة مرشحى الرئاسة هو أن يعدوا برامجهم ثم يقدمونها للناس ولكن نلاحظ أنهم جميعا يركزون على السياسة الخارجية والفساد فى النظام السابق وقضية البطالة والتنمية وفى القضية الأخيرة كلامهم كلام مثل كلامنا على المصطبة فلا توجد برامج ولا خطط ولا أى شىء .
    هل هذه هى حالة التوهان الذى نعيش فيها ؟
    أعتقد أننا نعيش حالة خلط ذهنى إلا عند من حددوا طريقهم وغالبا هم حددوا طريق الفساد القادم الذى سيسيرون فيه وهو ركوب موجة الثورة والعودة إلى الكراسى مرة أخرى .
    نصيحة للأحزاب والمرشحين للرئاسة :أفيقوا حتى لاتعيدوا البلد إلى سابق عهدها من الفساد والشرذمة والتشتت .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 01, 2024 11:28 pm