الحجر :
هو حبس المال عن تصرف مالكه الأصلى بسبب سفاهته وإعطاء الحق التصرف فى المال لعاقل يتصرف بالعدل
شروط الحجر :
- أن يكون المحجور عليه سفيها والمراد طفلا يتيما كما قال تعالى بسورة النساء :
" وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا إذا بلغوا النكاح "
أو مجنونا بجنون طرأ عليه وهو كبير أو مصابا بالنسيان التدريجى الذى يسمونه حاليا مرض الزهايمر وفى هذا قال تعالى بسورة النحل :
"ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم بعد علم شيئا "أو السفيه أو الناسى
-أن يكون ولى الأمر من أقارب المجنون أو السفيه أو الناسى فإن لم يوجد عين القاضى أحد الجيران أو الأصحاب لقوله تعالى بسورة الأنفال :
"وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض "
-ألا يتصرف الولى فى مال المحجور عليه بغير العدل حيث يقوم بتضييعه بالإسراف وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
"ولا تأكلوها إسرافا وبدارا "
-أن يقوم الولى بإطعام المحجور عليه وكسوته وسائر الضروريات كما قال تعالى بسورة النساء :
"وارزقوهم فيها واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا "
- ولى الأمر الفقير يجوز أن يأكل بالعدل من مال المحجور عليه والمراد يأكل ويكتسى ويسكن منه كما قال تعالى بسورة النساء :
"ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف "
وأما ولى الأمر الغنى فمحرم عليه أخذ شىء من مال المحجور عليه لقوله تعالى بنفس السورة :
" ومن كان غنيا فليستعفف "
- المحجور عليه الذى يعقل أى يرشد يجب إعادة المال إليه كما قال تعالى بسورة النساء :
" وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم "
- وجوب إشهاد الناس على دفع المال لمن عقل كما قال تعالى بسورة النساء :
"فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم "
هو حبس المال عن تصرف مالكه الأصلى بسبب سفاهته وإعطاء الحق التصرف فى المال لعاقل يتصرف بالعدل
شروط الحجر :
- أن يكون المحجور عليه سفيها والمراد طفلا يتيما كما قال تعالى بسورة النساء :
" وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا إذا بلغوا النكاح "
أو مجنونا بجنون طرأ عليه وهو كبير أو مصابا بالنسيان التدريجى الذى يسمونه حاليا مرض الزهايمر وفى هذا قال تعالى بسورة النحل :
"ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم بعد علم شيئا "أو السفيه أو الناسى
-أن يكون ولى الأمر من أقارب المجنون أو السفيه أو الناسى فإن لم يوجد عين القاضى أحد الجيران أو الأصحاب لقوله تعالى بسورة الأنفال :
"وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض "
-ألا يتصرف الولى فى مال المحجور عليه بغير العدل حيث يقوم بتضييعه بالإسراف وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
"ولا تأكلوها إسرافا وبدارا "
-أن يقوم الولى بإطعام المحجور عليه وكسوته وسائر الضروريات كما قال تعالى بسورة النساء :
"وارزقوهم فيها واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا "
- ولى الأمر الفقير يجوز أن يأكل بالعدل من مال المحجور عليه والمراد يأكل ويكتسى ويسكن منه كما قال تعالى بسورة النساء :
"ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف "
وأما ولى الأمر الغنى فمحرم عليه أخذ شىء من مال المحجور عليه لقوله تعالى بنفس السورة :
" ومن كان غنيا فليستعفف "
- المحجور عليه الذى يعقل أى يرشد يجب إعادة المال إليه كما قال تعالى بسورة النساء :
" وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم "
- وجوب إشهاد الناس على دفع المال لمن عقل كما قال تعالى بسورة النساء :
"فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم "
أمس في 8:52 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
الإثنين مايو 06, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى
» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
الأحد مايو 05, 2024 9:25 pm من طرف رضا البطاوى
» المنافقون فى القرآن
السبت مايو 04, 2024 9:45 pm من طرف رضا البطاوى
» النهار فى القرآن
الجمعة مايو 03, 2024 8:47 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
الخميس مايو 02, 2024 9:21 pm من طرف رضا البطاوى
» الشكر فى القرآن
الأربعاء مايو 01, 2024 9:44 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
الثلاثاء أبريل 30, 2024 8:42 pm من طرف رضا البطاوى
» زراعة القلوب العضلية
الإثنين أبريل 29, 2024 8:45 pm من طرف رضا البطاوى