تخريب البيوت :
فى الحرب يباح تخريب بيوت العدو إذا تحصن بها وتمترس داخلها وقد حدث أن بعض أهل الكتاب احتموا ببيوتهم فلما وجد المسلمون أنهم يحاربون من داخلها اضطروا إلى تخريب وهدم البيوت فلما أيقن اليهود باستيلاء المسلمين على البيوت قاموا بهدمها مع المسلمين والسبب ألا يتمتع المسلمون بالإقامة فيها أى ألا ينتفع المسلمون بما فيها من الأمور التى كان اليهود قد أعدوها لراحة أنفسهم وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر "يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا يا أولى الأبصار ".
البيوت العورة :
إن أهل النفاق فى غزوة الأحزاب قام بعضهم بالاستئذان من النبى (ص)وذلك للعودة لبيوتهم والسبب فى ذلك كما قالوا إن بيوتنا عورة أى مكشوفة للعدو ولم تكن بيوتهم عورة أى معرضة للعدوان وفى هذا قال بسورة الأحزاب "وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستئذن فريق منهم النبى يقولون إن بيوتنا عورة وما هى بعورة إن يريدون إلا فرارا "والمستفاد من القصة هو أن يتم توفير الحماية العسكرية وهى تختلف من بيوت لأخرى ومن ثم وجب وضع الترتيبات الحمائية عند إقامة البيوت وذلك حفاظا عليها وعلى أهلها وذلك حتى لا يبرز بعض المنافقين ويقولون كما قال المنافقون فيما مضى من الأزمان وأهم الترتيبات فى رأيى هى :
أن يكون تحت كل قرية أو مدينة قرية أو مدينة أصغر معدة- الملجأ- لإقامة السكان فيها خلال الغارات طالت أو قصرت .
وجود حوائط لصد الطائرات والصواريخ المعادية من الصواريخ وغيرها من الدفاعات.
وجود مصايد للقنابل وغيرها من وسائل الحرب فوق المدينة أو القرية
فى الحرب يباح تخريب بيوت العدو إذا تحصن بها وتمترس داخلها وقد حدث أن بعض أهل الكتاب احتموا ببيوتهم فلما وجد المسلمون أنهم يحاربون من داخلها اضطروا إلى تخريب وهدم البيوت فلما أيقن اليهود باستيلاء المسلمين على البيوت قاموا بهدمها مع المسلمين والسبب ألا يتمتع المسلمون بالإقامة فيها أى ألا ينتفع المسلمون بما فيها من الأمور التى كان اليهود قد أعدوها لراحة أنفسهم وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر "يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا يا أولى الأبصار ".
البيوت العورة :
إن أهل النفاق فى غزوة الأحزاب قام بعضهم بالاستئذان من النبى (ص)وذلك للعودة لبيوتهم والسبب فى ذلك كما قالوا إن بيوتنا عورة أى مكشوفة للعدو ولم تكن بيوتهم عورة أى معرضة للعدوان وفى هذا قال بسورة الأحزاب "وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستئذن فريق منهم النبى يقولون إن بيوتنا عورة وما هى بعورة إن يريدون إلا فرارا "والمستفاد من القصة هو أن يتم توفير الحماية العسكرية وهى تختلف من بيوت لأخرى ومن ثم وجب وضع الترتيبات الحمائية عند إقامة البيوت وذلك حفاظا عليها وعلى أهلها وذلك حتى لا يبرز بعض المنافقين ويقولون كما قال المنافقون فيما مضى من الأزمان وأهم الترتيبات فى رأيى هى :
أن يكون تحت كل قرية أو مدينة قرية أو مدينة أصغر معدة- الملجأ- لإقامة السكان فيها خلال الغارات طالت أو قصرت .
وجود حوائط لصد الطائرات والصواريخ المعادية من الصواريخ وغيرها من الدفاعات.
وجود مصايد للقنابل وغيرها من وسائل الحرب فوق المدينة أو القرية
أمس في 8:50 pm من طرف رضا البطاوى
» الميسر والقمار فى القرآن
الجمعة مايو 17, 2024 9:02 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
الخميس مايو 16, 2024 10:16 pm من طرف رضا البطاوى
» المعية الإلهية فى القرآن
الأربعاء مايو 15, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى
» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم
الثلاثاء مايو 14, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى
» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم
الإثنين مايو 13, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟
الأحد مايو 12, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى
» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو
السبت مايو 11, 2024 9:09 pm من طرف رضا البطاوى
» قراءة فى مقال هستيريا
الجمعة مايو 10, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى