أبواب جهنم :
جعل الله للنار سبعة أبواب مفتحة لكل باب منهم جزء مقسوم أى عدد معلوم من الكفار يدخلون منها وفى هذا قال تعالى بسورة الحجر "وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم ".
والكفار يدخلون النار من ابوابها التى يفتحها خزنة النار وفى هذا قال تعالى فى سورة الزمر:
"وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها "
ونلاحظ ان كلمة الأبواب كما عنت فتحات الدخول فإنها عنت ايضا أراضى النار التى سيقيمون فيها وهى بلاد جهنم حيث قال تعالى فى سورة النحل :
"فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها "
وقال فى سورة غافر :
"ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين "
وقال فى سورة الزمر :
"قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ"
وكلمة الباب تطلق على البلدكما فى قوله تعالى بسورة البقرة :
" ادخلوا الباب سجدا "حيث فسرها الله تعالى بقوله فى سورة المائدة:
"ادخلوا الأرض المقدسة " فالقرية المدخولة ليس لها باب والباب مهما بلغ اتساعه لن يكون مكانا يكفى للسجود المعروف من قبل عدة مئات أو ألاف من المقاتلين .
جعل الله للنار سبعة أبواب مفتحة لكل باب منهم جزء مقسوم أى عدد معلوم من الكفار يدخلون منها وفى هذا قال تعالى بسورة الحجر "وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم ".
والكفار يدخلون النار من ابوابها التى يفتحها خزنة النار وفى هذا قال تعالى فى سورة الزمر:
"وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها "
ونلاحظ ان كلمة الأبواب كما عنت فتحات الدخول فإنها عنت ايضا أراضى النار التى سيقيمون فيها وهى بلاد جهنم حيث قال تعالى فى سورة النحل :
"فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها "
وقال فى سورة غافر :
"ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين "
وقال فى سورة الزمر :
"قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ"
وكلمة الباب تطلق على البلدكما فى قوله تعالى بسورة البقرة :
" ادخلوا الباب سجدا "حيث فسرها الله تعالى بقوله فى سورة المائدة:
"ادخلوا الأرض المقدسة " فالقرية المدخولة ليس لها باب والباب مهما بلغ اتساعه لن يكون مكانا يكفى للسجود المعروف من قبل عدة مئات أو ألاف من المقاتلين .
» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
» المنافقون فى القرآن
» النهار فى القرآن
» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
» الشكر فى القرآن
» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
» زراعة القلوب العضلية
» غزة والاستعداد للحرب القادمة