الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار
ماهية التفاؤل Emptyأمس في 8:50 pm من طرف رضا البطاوى

» الميسر والقمار فى القرآن
ماهية التفاؤل Emptyالجمعة مايو 17, 2024 9:02 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
ماهية التفاؤل Emptyالخميس مايو 16, 2024 10:16 pm من طرف رضا البطاوى

» المعية الإلهية فى القرآن
ماهية التفاؤل Emptyالأربعاء مايو 15, 2024 9:12 pm من طرف رضا البطاوى

» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم
ماهية التفاؤل Emptyالثلاثاء مايو 14, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم
ماهية التفاؤل Emptyالإثنين مايو 13, 2024 9:05 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟
ماهية التفاؤل Emptyالأحد مايو 12, 2024 9:03 pm من طرف رضا البطاوى

» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو
ماهية التفاؤل Emptyالسبت مايو 11, 2024 9:09 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال هستيريا
ماهية التفاؤل Emptyالجمعة مايو 10, 2024 8:52 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    ماهية التفاؤل

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5188
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    ماهية التفاؤل Empty ماهية التفاؤل

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى السبت يوليو 05, 2014 12:11 pm

    ماهية التفاؤل :
    هو نقيض التشاؤم فإذا كان التشاؤم هو نسبة ما لحق بالإنسان من أذى لغير فاعله الحقيقى فإن التفاؤل هو نسبة ما لحق بالإنسان من خير لغير فاعله الحقيقى وهذا يعنى أن التفاؤل والتشاؤم وجهان لعملة واحدة هى النسبة الخاطئة ولذا فإن كل من التفاؤل والتشاؤم أمران محرمان وأسباب الحرمة هى :
    -أن كل منهما هو اتهام بلا دليل صحيح .
    -أن كل منهما هو زور وكذب واضح والإنسان العاقل من لا يتشاءم بأى شىء وإنما يرجع كل أمر للسبب الحقيقى وهو إما طاعة الله وإما عصيان الله واللذين يصدران من النفس وذلك مصداق لقوله بسورة النساء "ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك "أى ما أتاك من ثواب فمن طاعتك لله وما مسك من عذاب فمن عصيان نفسك لله .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 8:28 am