الفارس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفارس

يبحث عن كل جديد في العلم والمعرفة كالدين والأدب والطب والهندسة و الفنون والاختراعات

المواضيع الأخيرة

» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم
هات فى القرآن Emptyأمس في 10:36 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ
هات فى القرآن Emptyالثلاثاء مارس 26, 2024 10:50 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم
هات فى القرآن Emptyالثلاثاء مارس 26, 2024 5:04 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية
هات فى القرآن Emptyالأحد مارس 24, 2024 10:17 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة
هات فى القرآن Emptyالسبت مارس 23, 2024 8:51 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟
هات فى القرآن Emptyالجمعة مارس 22, 2024 10:41 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة
هات فى القرآن Emptyالجمعة مارس 22, 2024 12:05 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم
هات فى القرآن Emptyالأربعاء مارس 20, 2024 10:17 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت
هات فى القرآن Emptyالثلاثاء مارس 19, 2024 10:25 pm من طرف رضا البطاوى

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    هات فى القرآن

    avatar
    رضا البطاوى


    المساهمات : 5134
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    هات فى القرآن Empty هات فى القرآن

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الأحد ديسمبر 24, 2017 1:09 am

    هات فى القرآن
    هاتوا برهانكم
    قال تعالى بسورة البقرة
    "وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين" وضح الله لنا أن اليهود يزعمون والنصارى يزعمون أنهم يدخلون الجنة وحدهم وهذه أقوال منهم هم وليس قول من الله ولذا يقول هاتوا والمراد أحضروا أى اذكروا البرهان وهو الوحى الذى نزل فيه هذا الزعم إن كانوا محقين فى زعمهم
    قال تعالى بسورة الأنبياء
    "أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم هذا ذكر من معى وذكر من قبلى " سأل الله :أم اتخذوا من دونه آلهة أى هل جعلوا من سواه أندادا ؟ والغرض من السؤال هو إخبار النبى (ص)أن الكفار عبدوا آلهة غير الله هى أهواء أنفسهم ،وطلب الله من نبيه(ص)أن يقول للناس :هاتوا برهانكم والمراد أحضروا أى اذكروا دليلكم على أن عبادة الآلهة المزعومة غير الله مباحة،هذا ذكر من معى أى هذا الوحى المنزل علينا وذكر من قبلى وهذا الوحى المنزل من قبلى لا يوجد فيه آية تبيح عبادة غير الله
    قال تعالى بسورة النحل
    " أمن يبدؤا الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والأرض أإله مع الله قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين "
    سأل الله أمن يبدؤا الخلق ثم يعيده والمراد هل من يخلق المخلوق ثم ينشئه النشأة الأخرى ومن يرزقكم أى يعطيكم الخير من السماء والأرض أفضل من الآلهة المزعومة ؟أإله مع الله أى أرب مع الله ؟والغرض من الأسئلة هو إخبار الناس أن الله خير من الآلهة المزعومة وهو الإله الوحيد،ويطلب الله من نبيه (ص)أن يقول هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين والمراد اذكروا دليلكم إن كنتم عادلين وهذا يعنى هاتوا وحى من عند الله يثبت وجوب عبادة آلهة أخرى معه .
    قال تعالى بسورة القصص"ويوم يناديهم فيقول أين شركاءى الذين كنتم تزعمون ونزعنا من كل أمة شهيدا فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون "وضح الله أن فى يوم القيامة ينادى أى يخاطب والمراد يسأل الكفار على لسان الملائكة أين شركاءى أى مقاسمى الذين كنتم تزعمون أى تعبدون مصداق لقوله بسورة الشعراء "أين ما كنتم تعبدون"والغرض من السؤال إظهار عدم وجود آلهة مع الله ،والله ينزع من كل أمة شهيدا والمراد والله يجىء من كل جماعة مقر على قومه ليشهد عليهم بما فعلوه معه فى الدنيا مصداق لقوله بسورة النساء "فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد"ويقول الله للكفار :هاتوا برهانكم والمراد أحضروا دليلكم على صدق زعمكم فلم يحضروا شيئا وعلموا أى عرفوا أن الحق لله والمراد "والأمر يومئذ لله "كما قال بسورة الإنفطار وهذا يعنى أن الحكم العادل لله وضل عنهم ما كانوا يفترون والمراد وتبرأ منهم الذى كانوا يزعمون فى الدنيا
    هاتين البنتين
    قال تعالى بسورة القصص
    "قال إنى أريد أن أنكحك إحدى ابنتى هاتين على أن تأجرنى ثمانى حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدنى إن شاء الله من الصالحين "وضح الله أن الشيخ الكبير قال لموسى (ص)إنى أريد أنكحك إحدى ابنتى هاتين والمراد إنى أحب أن أزوجك إحدى بنتى الموجودتين أمامك على أن تأجرنى ثمانى حجج أى على أن تعمل لى ثمانى سنوات فإن أتممت عشرا فمن عندك والمراد فإن عملت لى عشر سنوات فهذا من كرمك ،وهذا يعنى أن الرجل لما وجد نفسه سيجعل موسى (ص)مقيما فى البيت عنده وجد أنه من الأفضل أن يمنع الضرر الذى قد يقع مستقبلا بين موسى (ص)وإحدى بناته عن طريق تزويجه إحداهن وهذا فى مقابل أن يعمل له ثمانى سنوات فإن زاد سنتين على الثمانى فهو من نبل أخلاقه وقال وما أريد أن أشق عليك والمراد ولا أحب أن أتعبك وهذا يعنى أنه لا يريد أن يسبب الأذى له،وقال ستجدنى إن شاء الله من الصالحين والمراد ستلقانى إن أراد الله من المحسنين وهم الموفين بشروطهم وهذا يعنى أنه سيفى له بالعهد وكلامه دليل على إيمانه بالله

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 2:26 am